نعم هذه هي الحال .. ياه كم نحن بحاجة ولو لكلمات لتعبر عما فينا من قهر
لنفضفض عن مشاعرنا قليلاً .. بعض تحرر من كبت
رائع قلمك ِ سعدت به
نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نعم هذه هي الحال .. ياه كم نحن بحاجة ولو لكلمات لتعبر عما فينا من قهر
لنفضفض عن مشاعرنا قليلاً .. بعض تحرر من كبت
رائع قلمك ِ سعدت به
وعليكم السلام صديقتي العزيزة ربيحة
فيا لمال المسلمين وبيت مال المسلمين!
أين هو هذا البيت ؟؟إذا كان يسمح للمتسولين أن يتسولوا ,وللإعلام الرسمي أن يتسول لهم ,,وربما ليس لهم ,من يعلم ؟؟
وإذا ما مُنع المتسول من عمله ,هل يُسأل عن حاله ولماذا يتسول ؟أم يترك جائعا عاريا ؟؟
لم أعد أفهم هذا الذي كان منذ أزمان سحيقة كيف يستمر الآن؟؟ والعالم يخطو خطواته الواسعة نحو الكواكب
أرجوا أن يعاملونا معاملة البشر يوما ,لن أقول معاملة الإسلام ,فهذا كثير
شكرا لك ربيحة العزيزة
ماسة
وعليكم السلام أخي عمر الحجار
وماذا تفعل الأم تيريزا برأيك ؟؟,,إنها تتسول الأغنياء من أجل الفقراء ,ولو بحثنا عن أصل الأموال التي تحصلها هذة الأم الرائعة والعظيمة ,,سنجد أن هذة الأموال هي أموال هؤلاء الفقراء المسروقة بالطرق الشرعية الذكية القوية
كان روبين هود يسرق الأغنياء من أجل الفقراء
ربما هذا أسهل من التسول
مسكينة الأم تيريزا عملها ليس سهلا
شكرا لرأيك أخي
الإحساس العظيم في قلبك ومشاعرك
دمت بكل الخير
ماسة
وعليكم السلام صديقتي العزيزة غصن الحربي
نعم يا غصن ,,,لا يشعر بشقاء الفقراء من أسكرهم خدر الراحة,, وخاصة إذا كانوا من أصحاب الإحساس البليد الذي لا يتقلص لرؤية الفقر والمرض والمعاناة .
حتى الحديد الصلد القاسي,,, يتمدد بالحرارة ويتقلص بالبرودة ويحس ,,ومن الناس لا إحساس فيها إبدا .
أشكر مداخلتك الكريمة يا صديقتي
النبل في قلبك وإحساسك
شكرا لك جزيلا
ماسة
شكرا لهذا البوح الرائع أختي الكاتبة فاطمة عيد القادر
نثر جميل امتعتني قراءته
بوركت
صرخة ناقدة لأوضاع مقلوبة بأسلوب ساخر تهكمي لاذع
ونقد هادف لفضح الأنظمة الفاسدة الظالمة.
شكرا على هذا الحس الإنساني العالي والمشاعر المرهفة.