سُرِقتْ منهُما هَدِيتهمَا الأَغْلَى
جَرَّبَا لاسْتِرْجاعِها شَتَّى الطُّرق
حَاوَلَ الأصغرُ بِبَسالَةٍ وأَرْجَعَهَا فرِحًا إلى أخيهِ الذِي صَفَعَهُ
وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!.
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
سُرِقتْ منهُما هَدِيتهمَا الأَغْلَى
جَرَّبَا لاسْتِرْجاعِها شَتَّى الطُّرق
حَاوَلَ الأصغرُ بِبَسالَةٍ وأَرْجَعَهَا فرِحًا إلى أخيهِ الذِي صَفَعَهُ
وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!.
ومضة مكثفة جداً
تحمل من الرمز ما تحمل
عبر حالة عالية الجمال
لك كل التقدير
[SIGPIC][/SIGPIC]
ولك مني كل المودة و التقدير أخي ماجد.http://www.360tr.net/kudus/mescidiaksa_eng/index.html
ازدادت هذه الومضة جمالا حين مررتَ بها .
كيف لا وأنتَ صاحب ( الجمع بين ما يبعد جمعه ).
أرجو أن تتقبل مني هذه الهدية والتي تبين ما هي (هديتهما الأغلى) في الومضة
لاتزال معه يصول ويجول فيها، ونحن نبكي عليها من بعيد!وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!
رائعة برمزيّتها وأسلوبها
بوركت
تقديري وتحيّتي
أشكر لك أنك أوضحت ماهية الهدية الأغلى
في شريط رائع جعلت قلبي يرفرف وكأني أتجول فيه حقيقة
لا حرمنا الله من الصلاة فيه.
ومضة رائعة ـ سلمت يداك.
معبرة برمزيتها ورائعة بأسلوبها وزادها بهاء تلك الهدية المبهرة
كتب الله لنا صلاة بها أو شهادة على عتباتها
بوركت شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
وها هم أيها الحبيب لا يزالون يخذلون بل ويصفعون أخاهم الباسل ويردون ما استرد إلى اللص الخسيس بل ويتفاخرون بهذا.
نسأل الله السلامة ولا أوحش الله منك!
تقديري
ومازال الغدر مستمراً
ومضة موجعة
دمت حراً
تقديري