صدقا بُنيتي الحب الحقيقِ يأتي بعد الزواج، والعشرة تلعب دورا كبيرا لترسيخ هذا الحب .أما الحب الأول فما هو غير زبد بحر يتلاشى مع الزمن . نظرت البنت للأرض وقالت :ولماذا لم تمنع عِشرة خمسة وعشرين سنه أبي أن يرتمي بأحضان حبه الأول عندما تسنى له ذلك.
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صدقا بُنيتي الحب الحقيقِ يأتي بعد الزواج، والعشرة تلعب دورا كبيرا لترسيخ هذا الحب .أما الحب الأول فما هو غير زبد بحر يتلاشى مع الزمن . نظرت البنت للأرض وقالت :ولماذا لم تمنع عِشرة خمسة وعشرين سنه أبي أن يرتمي بأحضان حبه الأول عندما تسنى له ذلك.
لأن الرغبة ، تشتعل وتنطفيء ، أما الحب .. إذا أصاب ، لا يكف إلا بنول أو قتل !
هذا عن الحب ، أما عن المجتمع العربي ، فهو سيد من يقتل عاشقيه ، بالحلال والحرام والواجب والأصول والتقاليد والوضع الإجتماعي والشهادة والوظيفة والعائلة وبحيث يتم حساب وتقدير وموازنة كل شيء ، ومواءمة اعتبارات وشخوص لا يكون لهم ابدا مكان في سرير بين رجل وامرأة لم يحتج أحدهما إلا لآخر يفهمه ويحتويه .. وهذا في مجتمعنا العربي .. شبه مستحيل ..
ولهذا يندر أن ينجح شاب وصل للثلاثين مثلي في زواجه .. إذ من المستحيل أيضا ..
أن يجد شريكه في سن مناسبه بدون حب اول ، وتجربة اولى أو قولي في زماننا هذا .. تجارب .
أحيي ما كتبت ِ
أراه صادقا .. وصادما لكل من لديه زوج او زوجه ويحاول ان يكتب هنا شيئا يحفظ ماء وجهه هو من هذه الحقيقة الصريحه
ويبرهن بترهات عن سن صغيره وشباب لا يقدر " العشرة " وهم أحرى بتكذيب انفسهم . أو .. تأنيبها !
وانا عن نفسي .. لا اومن بالزواج إلا عن حب ، أقله إن فشل او غُدر به .. نكون نلنا قسطا منه ولو كذبا
أحد أجمل مشاهد ذكرياتي القليلة ، كانت من حب غدر به ، لكن مشاهده بقت في ذاكرتي جميله .. أتحدث بعفويه وعن تجربه ..
لتأت وانا في الستين ، أو لا تأت ابدا ً .. لا يطالني عذاب كما أرى في عذاب فراغ القلب ، او أسرة أكون ربها دون شعور حقيقي في قلبي ، بوجود شريكه ، أو انس تهدأ به نفسي .. ليصدق المجتمع ما يريد .. فهو لن يكون بين حضنينا .
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
رأيان لجيلين مختلفين عن الحبّ ..
لكن جاء التّساؤل في النّهاية لينكر ما قاله الأب، ويبيّن زيف ما يعرض
وتظلّ المسألة متعلّقة بالقلوب وما تختار، لا ما يفرضه العقل
نصّ يثير جدلا
بوركت
تقديري وتحيّتي
لسببين ...
أما الأول فهو لأن العشرة لم تمنح ما يكفي من السعادة المنشودة ذلك أنها لو فعلت لغيرت.
وأما الثاني فهو حالة التعلق بالذكرى والأمل أو الوهم بأن يكون الحب ذاك ما يمنح ما يأمل المرء من السعادة.
تقديري
لم تبين الكاتبة صاحب النصيحة فأعفته من اللوم إن كان الأم، فهي من هدر خمسة وعشرين سنة من العشرة لم تستثمرها في إحلال حبها مكان حب كان يجب عليها أن تطفئ جذوته، وهي من كان يجب أن ياخذ هذه الحادثة في اعتباره قبل أن يقدم نصيحته لعارف بها
ومضة جميلة
أحييك
الحب حالة تختلف بالكم والكيف والظروف والأشخاص نفسهم والتجارب و الظروف الاجتماعية والحالة الاقتصادية
لا نستطيع القول أن الحب الأول فاشل ولا ننكر أن الأحترام مهم في العلاقات وكذلك العشرة قد تخلق الحب وقد تقتله
لا قواعد ولا عمر ولا ظرووف قادرة على التحكم أو الحكم على حالة الحب
وسؤال الصغيرة كان الجواب لحديث والدتها
ومضة عميقة
تقديري