انا لست مشتاقا لثديك يا امرأةا
ما كنت ابحث قط يوما عن سقوط
انا لست مفتونا باعشاب السفانا
فانتهى
انا لا اريد سوى العبور اليك
اسكن فى حنايا الذاكرة
خيلى التى قد اجهدتها الريح
جاءت تستريح
امام حصنك ساعتين من السفر
كل النساء تشابهت اثداؤهن
تشابهت افعالهن امام سلطان الجسد
كل النساء لهن نفس المنحنى
ما جئت ابحث عن مراهقة اجددها
ولا خمر اعاقرها
ولا جسد بغى
استريح عليه من طول السفر
بل جئت ابحث عنك
عن معنى الانوثة والجمال
ما جئت الا كى افتش عنك
صانعة الرجال
هم
اوروثك الضعف باعو ك الضلال
فتمردى وتحررى من كل اثام العفن
وتشكلى لغة الحياة ربوع شوق
ضحكة تهدى الحياة اريج حسن واكتمال
انت الحقيقة والحقيقة وحدها
وبك الحياة سترتقى حد الكمال