(مُرٌّهذا اليوم،
طويلٌ لا يريدُ أن يَمُر.
مُرْ بما تراه
ستلقاها الطائعة الوديعة
أمَّرتْكَ عليها
فأضحتْ لا تُحْلي ولا تُمِر..)
...قلتُ لَه وانصرفتُ..
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
(مُرٌّهذا اليوم،
طويلٌ لا يريدُ أن يَمُر.
مُرْ بما تراه
ستلقاها الطائعة الوديعة
أمَّرتْكَ عليها
فأضحتْ لا تُحْلي ولا تُمِر..)
...قلتُ لَه وانصرفتُ..
هو ذاك أخي عبد السلام ...
قراءاتك دائما حصيفة.
دمت مبدعا.
تحاياي.
قال الرجل في يوم زفاف ابنته: إن هذا اليوم مر وطويل لا ينتهي ( لا يمر)
فالأب بالذات يستشعر مرارة لفراق ابنته.
ثم خاطب زوج ابنته قائلا له: أؤمر بما ترى فيه الخير ستجد ابنتي طائعة وديعة لما تريد
أمرتك عليها.. أي أني سلمتها لك وجعلت لك عيها الولاية , فأصبحت لا هي حلوة ولا مرة
هذه لم أفهمها . مقدرتك على التلاعب بالألفاظ رهيبة .. شكرا لك على الومضة اللغز.
تحياتي وتقديري.
رائعة بتلاعبها اللّغوي الجميل .. واختزال الفكرة بعدد قليل من الكلمات
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص مغلف بالغموض الذي يفتح الباب على مصراعية في قراءات متعددة ...
/
تقديري .
الإنسان : موقف