قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
الأخ الشاعر تامر مقداد
ما هذا الشعر المنساب برومانسية عالية ولغة جزلة تؤكد على خطى الواثق الذي يمشي مَلِكاً
تحيتي وتقديري
أبا ليث ..
لم نعتد فيما بيني وبينك التعليق على قصائدنا ..
لاننا في جلساتنا نترع الامر نقدا..
لكن رأي أمير حرفنا ..
ونقده .. مبتغانا ..
وما أراه إلا أنه كان معك كما كان معي ..
يبغي أن نكون للمفردة قد أحسنا انتقاءها ..
وللجملة قد أنزلناه بهي ما يزينها ..
وأنا أراني قد بت على إدارك تام ..
أن أميرنا لا يشير لجواز قد يراه البعض عيبا ..
إنما ينفذ لروح المعاني .. غير مكتفٍ بألقٍ ..
وأراني أقول ثانية ..
أننا ساعة تسجيل القصيدة تكون معجماتنا حاضرة ..
لذا يا صديق لنختر منها أزاهر ليست بالمستطاع تنشقها إلا إن غدونا للروض رواده ..
وألفت أن أعمالنا التي تنشر هنا
قد كتبت قبل سنوات تصل لدى بعضنا ثلاثة عشر عاما ..
لذا فإننا نقبل النقد ونقبل عليه ..
في قديمنا وجديدنا وما ستشهده دوحاتنا
من أعمال سيكون للواحة قصب السبق في نشرها ..
أنت شاعر شاعر يا تامر
ملاحظات الأمير في محلها ونحن نأتي للواحة لأجل هذا العلم
والقصيدة رائعة رغم المباغتتة التي تلقيتها
لله طــرفُـك والهــوى قــد أتلفـا روحي اشــتياقًا والفـؤادَ تلهّفـا أترعتَ لي كـأسَ الوصـالِ معتقًا حتى ثمـلتُ وقلتُ دام لي الصفا وفجـعتني بالهجـرِ دونَ خـطيئـةٍ أُجزى بها طعنًا بأسياف الجـفـا وتـمــوتُ آمالـي وتحيـا لوعتي ويحـلُّ بي سـقمٌ، ويحرُم لي شفـا فارحـمْ - فداكَ الروحُ - ذُلّي بعدَما عزَّ اللقاءُ، وكنْ لجرحي مسعفا يــا مَـن أعـيــذُ جمــالَه ودلالَــه مِن أن يجـورَ بحكمِه أو يُجحفـا هـذي دموعي قرّحت لي مقلتي حتى تكـادُ نواظـري أن تُخطفـا واخـتــلَّ عـقلي أو يكــادُ فــردَّه ولـقــد أتيتُـك راجـيـاً أن تعطفـا وتجـيبَ من يرجو وصالَكَ آملاً إن كنتَ عدلاً - يا ظلومُ – ومنصفا أيجــوزُ قلبي يصـطفيـكَ لحبِّـه ولحبِّ قلبِكَ لا أكونُ المصطفى؟!