(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنتظِرُ منديلاً للرّحيلِ
وقلمًا أدَوّنُ به تاريخَ رعونتي
قبل أن تتمرد
رَغبتي على كفنِ السّكون
و تقتفي
أثر كلماتٍ راحلاتٍ على الجسد
بحثًا عن بصمةٍ وغصّة
وذبولٍ
.............
الأستاذة بُشرى
دائِماً كما عهدتكِ..
حيثُما ذهبتُ أجِدُكِ سيدة الحضور
لقد أجدْتِ صِياغة هذا النّصِ
بِلُغتكِ البيضاء
حتى جاء مزهُواً بهذه الرّوعة
احْتِرامي لِقَمكِ الراقي
ولكِ خالِص المودّة
الزهراوي
حين يتلون الحرف بحزن القلوب وألم الروح يرسم لوحة
تبهرنا بعمقها وحسن تصويرها.
عميق وموجع ما قرأت.