**(( سرّني هـــذا المُدامْ ... ساحراً يشفي السقامْ
سِــرّهُ في صــــفوهِ ... أين مَن ذاقوا الغرامْ ؟ ))**
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
**(( سرّني هـــذا المُدامْ ... ساحراً يشفي السقامْ
سِــرّهُ في صــــفوهِ ... أين مَن ذاقوا الغرامْ ؟ ))**
ما أطالَ العشقُ عُمْرًا
لا ولا جبّ القَتامْ
غيهَبُ الأحقادِ أمسى
قبرَ أشباحِ الغرامْ
**(( ما ذقتُ إلاّ الصالحات لأنّني ... متيقّنٌ من جنّة الخــلاّقِ
لم أكترثْ للعابثين وغيرهم ... ممّن أضاعوا الحبّ في الآفاقِ ))**
قاسٍ زمانُ القهرِ يُلْقِمًنا الضّجَرْ
رغمّ اخضِرارِ النّبْضِ لا نُعْطي الثّمَرْ
ينمو على كفّ الرّوابي حُلْمُنا
لكنّهُ سَرْعانَ ما يهوَى الحُفَرْ
رغمَ الأسى ومنْ قسا لا تيأسي * يا أختَ حرفٍ بالبهاءِ يكتسي
فإنّ فنّاً في يديكِ طائعاً * يجلو لكِ الدنيا بأحلى ملبسِ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
سيّانُ في عُرْفِ الأسيرِ إن اخْتَبا
نجْمُ الحُروفِ بمُقلتَيْهِ أوْ خَبا
فالعيشُ إن كانَ العذابُ قَرينَهُ
يَغدو كَطَيْفٍ فَوْقَ قِنْديلٍ حَبا
سِيّانِ في عُرْفِ الأسيرِ إن اخْتَبا
نجْمُ الحُروفِ بمُقلتَيْهِ أوْ خَبا
فالعيشُ إن كانَ العذابُ قَرينَهُ
يَغدو كَطَيْفٍ فَوْقَ قِنْديلٍ حَبا
**(( باللهِ هبّوا قد دنا يوم الحصادْ ... فالعهد يا وطني أهاب بكلّ نادْ
عهد الرجولة والمروءة والفدا ... هبّوا فقد نادت بنا أرض المعاد ))**
دُقّت طُبولُ الحربِ وانطَلَقَ النّفيرْ
نضجَت رؤوسُ الحقدِ في شجرِ السّعيرْ
وأتى أوانُ حَصادِها بمناجِلٍ
قَدْ سنَها الحجّاجُ قائدنا الأميرْ