**(( سرّني هـــذا المُدامْ ... ساحراً يشفي السقامْ
سِــرّهُ في صــــفوهِ ... أين مَن ذاقوا الغرامْ ؟ ))**
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
**(( سرّني هـــذا المُدامْ ... ساحراً يشفي السقامْ
سِــرّهُ في صــــفوهِ ... أين مَن ذاقوا الغرامْ ؟ ))**
ما أطالَ العشقُ عُمْرًا
لا ولا جبّ القَتامْ
غيهَبُ الأحقادِ أمسى
قبرَ أشباحِ الغرامْ
**(( ما ذقتُ إلاّ الصالحات لأنّني ... متيقّنٌ من جنّة الخــلاّقِ
لم أكترثْ للعابثين وغيرهم ... ممّن أضاعوا الحبّ في الآفاقِ ))**
قاسٍ زمانُ القهرِ يُلْقِمًنا الضّجَرْ
رغمّ اخضِرارِ النّبْضِ لا نُعْطي الثّمَرْ
ينمو على كفّ الرّوابي حُلْمُنا
لكنّهُ سَرْعانَ ما يهوَى الحُفَرْ
رغمَ الأسى ومنْ قسا لا تيأسي * يا أختَ حرفٍ بالبهاءِ يكتسي
فإنّ فنّاً في يديكِ طائعاً * يجلو لكِ الدنيا بأحلى ملبسِ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
سيّانُ في عُرْفِ الأسيرِ إن اخْتَبا
نجْمُ الحُروفِ بمُقلتَيْهِ أوْ خَبا
فالعيشُ إن كانَ العذابُ قَرينَهُ
يَغدو كَطَيْفٍ فَوْقَ قِنْديلٍ حَبا
سِيّانِ في عُرْفِ الأسيرِ إن اخْتَبا
نجْمُ الحُروفِ بمُقلتَيْهِ أوْ خَبا
فالعيشُ إن كانَ العذابُ قَرينَهُ
يَغدو كَطَيْفٍ فَوْقَ قِنْديلٍ حَبا
**(( باللهِ هبّوا قد دنا يوم الحصادْ ... فالعهد يا وطني أهاب بكلّ نادْ
عهد الرجولة والمروءة والفدا ... هبّوا فقد نادت بنا أرض المعاد ))**
دُقّت طُبولُ الحربِ وانطَلَقَ النّفيرْ
نضجَت رؤوسُ الحقدِ في شجرِ السّعيرْ
وأتى أوانُ حَصادِها بمناجِلٍ
قَدْ سنَها الحجّاجُ قائدنا الأميرْ