أستاذنا الدكتور سمير العمري
كم سررت وأنا أقرأ هذه الكلمات وأحسست وكأني فعلاً على مقاعد الدراسة وما أجملها من لحظات عندما يرى المرء ثمرة ما بذل من جهد..
وكم سررت من قبل وتفاجأت عندما علمت أن إحدى اعمالي القصصية قد تم اختيارها لتكون واحدة من قطاف أولى الخمائل..فكانا إنجازان متزامنان ومنحتان طيبتان...فللّه الحمد وله المنّة.
ستكون إجازتكم لنا أستاذنا الكريم زاداًنستزيد منه .. وسنسعى بإذن الله لنأخذها بحقها..ويشرفني أن أبقى طالب علم أتنقل بين ظلال الواحة وأقطف من ثمارها ما بين قصة وشعر ونثر وغير ذلك من فنون.
والشكر والتقدير مستحقان ها هنا لمدرسة الواحة والقائمين عليها واخصّ ذكراً استاذنا أحمد رامي
وافر إمتناني.