أخي الحبيب حسين
أفرغ الله الصبر والسلوان على قلبك بوفاة والدك المغفور له بإذن الله
عظم الله أجركم وجمعكم به - ونحن معكم - في مستقرّ رحمته . آمين
أعتذر فأنا لم أنتبه للنبأ إلاّ الآن ... لا أدري ، لعلّ التفكّروالهمّ والقلق المستمرّ تُخرّب العقول !!
وكأنّ مهنة التعليم لا تكفي لذلك !!!
دمتَ بخير ، وظني بك أنّك من الذين عناهم رسولنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - بقوله : ( .... وولد صالح يدعو له )