كتاب تقويم الذات

* أنه خيط من ضوء ، يمثل عينه مقتبسة من أعماق الروح ، ترسله رغبة التقويم ، لتجري عليه عملية التحليل .

* فيشق الضوء طريقة في ظلمات الخفاء والأسرار الدفينة...

* فيلتقطه موشور الصراحة القلبية قبل وصوله إلى مرآة آراء الناس، ويرى أنه أولى منهم ، وبالمهمة أجدر، وعليها أقدر ، فيعكس الومضة المبتعثة ، فيحللها إلى ألوان الطيف النفسي ، ويكشف عن المكنون.

* فتعكسها ثانية عدسة النقد الذاتي المقعرة ، ولا تسمح بتبديدها في تيه اللانهاية..

فتنتصب الصورة الفردية قائمة .

فإن كانت لثقة : فستكون شامخة...

وتلك هي صورة الغلاف التي صممها وجمع إشاراتها: محمد أحمد الراشد...






التحميل من هنا

تم التحميل وجار الاطلاع على محتواه
وما أحوجنا إلى تقويم ذواتنا ..

تم التحميل وجار الاطلاع على محتواه
وما أحوجنا إلى تقويم ذواتنا ..

أتمنى لك وقتا ماتعا ومفيدا مع الكتاب أيتها الرائعة
بوركت

تم التحميل ، نسأل الله تعالى أن يجزيك خيرًا ، وأن ينفع بك وبجهودك.

وتحية قبل أن نقرأ وبعد للدكتور عبد الله الحسن ، فما أحوج الأمة لمثل ذلك.

تحياتي وتقديري.

العزيزة آمال:

أما إذا كانت العدسة محدبة...فستجعل الشعاع لاما شملا حارقا...وستختفي الشخصية على سطح الورقة إلى رماد...ماأجدرنا أن نعي أنفسنا قبل ان يعينا الاخرون....
يقول شاعر الحكمة زهير بن ابي سلمى:
***
ومهما تكن عند امرىء من خليقةٍ
وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ
***

واقبلي تقديري وودي الكبير!

أخوكم

ما أحوجنا لهذا التقويم
كي نرتقي بأنفسنا ونعلو
كتاب مميز
سلمت ودام الألق
غاليتي الرقيقـة آمال

كتاب في موضوع من أهم ما يحتاج الشخص لتعلمه

شكرا لك أختي الحبيبة لهذه الهدية

بوركت