**(( بغدادُ يا أرجَ الفردوسِ ضاحكةً ... ناشدتكِ اللهَ لا تنسينَ مشتاقا
تذكّرينا إذا شابت مراكبنا ... واعشوْشبتْ لغةُ الأحفاد إيراقا
تذكّرينا فلا زالت تذاكرني ... تلك المجالس من عينيك أذواقا ))**
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
**(( بغدادُ يا أرجَ الفردوسِ ضاحكةً ... ناشدتكِ اللهَ لا تنسينَ مشتاقا
تذكّرينا إذا شابت مراكبنا ... واعشوْشبتْ لغةُ الأحفاد إيراقا
تذكّرينا فلا زالت تذاكرني ... تلك المجالس من عينيك أذواقا ))**
قاتمٌ ليلي إذا ما السّهدُ لاحْ
وغَفا الإحساسُ في حضنِ الجّراحْ
واستَحالَ الصّدرُ بيتًا للنّواحْ
ناثرًا في الرّوحِ أشلاءَ العتابْ
حِرْتُ فِكْراً وصفائي اليومَ غامْ
وعلا قلبي قَتامٌ من سَخامْ
طالَ يومي فكأنّ اليومَ عامْ
لستُ أدري ، هلْ لأنّ الحِبّ غابْ ؟!
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
بَعْثَرَتني همسةٌ منْ فيهِ تحبو
فَوقَ روحي ذاتَ فَجْرٍ تاهَ فِيّا
صارَ عُشبُ الشّوقِ ينمو فوقَ كفّي
مِنْ هَواهُ أخْضَرًا غَضًّا نَدِيّا
**(( يا رائعَ القـدّ يا أغلى غوالينا ... ما ضرّ لو طيفكم يوماً يوافينا
قد اعترفنا بأنّ الروح موردنا ... لكن برؤيتكم تحلو ليالينا ))**
ناء بالأوهام قلبي
وارتَجى خلّا وفيّا
يمنحُ القلبَ المُعَنّى
طيفَ حُلْمٍ مُخْمَلِيّا
يـــا حلوتي قـد كان حلمي أن أرى
عنقــود كرمــك من جميل نــوالي
أن أصطفيك على النســـاء حبيبــة
يغفـــو علـــى أهدابهــــا ترحــالي
أن تصنع الأشــواق ميثاق الهـوى
حتــى يــلامــس قولــــه أفعــــالي
لَقَــــدْ جرّبْـــتُ أنْ أجفوهُ يوماً * فبـِتُّ الليلَ أملـــؤهُ أليــــــلا
ولمّا لمْ أجِــدْ لي مِن مُعيــــــنٍ * عليهِِ،لجأتُ أســـألهُ المُعيـلا
لَعَمري إنّكم أربابُ حرفٍ
يُنيرُ القلبَ والأذهانَ منّا
وَيُرْسِلُ من جناهُ لَنا قُطوفًا
تُميطُ الهمّ والأشجانَ عنّا
نحنُ في بستانكم نحلٌ يَحارْ * أيّ زهرٍ منهْ يمتصّ الرحيقْ
فاتنُ الشعرِ فتونٌ واختبارْ * يجعلُ الحرّ كدرويشٍ الرقيقْ !