الأخ الحبيب الشاعر الأستاذ عادل العاني
صديقي القديم , وأخي الذي لاينسى , كنا شركاء ومازلنا , يجمعنا نبل الهدف ,
وطيب التوجّه , سعادتي بكلماتك وترحيبك بي كبيرة , ابتسمت طويلا وأنا اقرأ
ما كتبته على هامش خبر عودتي للواحة المباركة , وأنا الذي لم يغادرها :
"أسعدني الخبر وأفرحتي كثيرا" , والحقيقة أنا الذي فرحت بلقياك , وأنت
صديق الأيام الطيبة الجميلة , كم تمنيت لو نلتقي يوما , ربما يجمعنا الله ذات
يوم , لأنعم برؤية وجهك الكريم .
تقبل محبتي
د. محمد حسن السمان