؛
دوري مِن بعدك . .
أنت الإمام وأنا خلفك . .
ولأنّ الدكتور سمير العمري و أنت و القامات مثلكم ؛ هم من يتركون لنا المساحات
التي نجد نفسنا بها في جميل أبهى صور التواضع منكم . .
دمتَ أستاذي هشام شامخًا كالطود . . كذلك العلم دكتور سمير
لكم مني على الدوام أجمل الإخاء وأصدق الدعاء
؛