راحل قلبي وذي الأوجــاع ســـدْ
ضاق منها الصدر والبلوى أشـد
ما أجمل أشعارك أستاذنا الكريم و ما أرقى معانيها
دائماً تتحفنا بالأجمل .
أتمنى الفرج وزوال الهموم ودمت بخير و سعادة
وشكراً جزيلاً لشاعرنا القدير .
*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
راحل قلبي وذي الأوجــاع ســـدْ
ضاق منها الصدر والبلوى أشـد
ما أجمل أشعارك أستاذنا الكريم و ما أرقى معانيها
دائماً تتحفنا بالأجمل .
أتمنى الفرج وزوال الهموم ودمت بخير و سعادة
وشكراً جزيلاً لشاعرنا القدير .
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
ها هو الحطاب ذو الفأس التي
تقطــع الأوصـــال لا تثنيـــه يـــد
مـــارس التمـــزيق في أعذاقهــا
وأذاق الأرض اصنــــاف الكمـــد
فاســـتبيحت وانتصرنــــا للـــذي
أعمل السكين في عمق الجســد
أيهـــا الســــادات هــــذا بيتنـــا
كيف نـؤوي قــاتلا هاض البلـــد
كيــف نرخي غيمنــــا في أرضـــه
ونصد الغيــث عن قمـــح وَعَـد
هكذا أبا الأمين ترجم رأس أبي رغالٍ بالحجارة...هكذا يدين الصوتُ النابض بالرفض والإباء...نخاسة البائعين عيون الوطن بمقلة عوراء...هذا هو الفنُّ الأصيل الذي يأخذ على يد الظالم ...
دام نزفك الشامخ بالبهاء!
أخوكم:
فوزي
قراءة مقتضبة في قصيدة " جمرة الإخفاق " للشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
رأيت القصيدة وقرأتها , منذ لحظة نشرها , ولم يكن قد حظي بقراءتها غيري بعد , ثم عدت إليها أكثر
من مرة , أتابع الزفرات الحارة , وهي تتوهج جمرات على لسان شاعر يترجم هموم الأمة , ولو أن
الأمر ينتهي عندي بمثل هذه المتابعة لكان الأمر سهلا هيّنا , لكان سهل علي أن أسجّل متابعتي على
هامش القصيدة , ولكنت ترجمت مدى إعجابي بأحاسيس الشاعر النبيلة , وأفضت عن تفاعلي مع
قراءته لجراح الأمة , ومدى قدرته على التحليل , ومدى صدق الرؤية لديه , وهي أمور تستدعي
الإعجاب فعلا , وتشجّع القارئ على الإفصاح عن تأثره بالقصيدة , ولكنني قرأت القصيدة , وأعدت
قراءتها أكير من مرة , ورحت أرددها بصوت مرتفع , مترنما بموسيقا القصيدة , على الرغم من أن
الشاعر قد نجح بيسر وسهولة , أن ينقل لي حالة الحزن والتألم , وهو يقلّب مواجع الأمة , ببراعة
الشاعر الكبير , ونبل الإنسان المنتمي , رحت أردد القصيدة مترنما بموسيقاها , كان اللحن حزينا
صادما , والدال الصامتة , خدمت هذا الفعل بشكل لافت , بل إن المفردات التي جاءت لترسم القافية ,
جاءت صادمة قوية , ولا أريد ان أدخل في نقاش , فيما إذا كانت المفردات قد جاءت وفق اختيار
وانتقاء موفقين , أو إنها جاءت عفوية نابضة , بل حتى أن معظم المفردات التي رسمت منسوج
القصيدة , جاءت قوية صادمة , وانعكس هذا على نسيج القصيدة , الذي بدا حزينا صادما , , وقد
برع الشاعر في رسم نبضات وجدانية مؤثّرة , ومما يلفت النظر أيضا , إن مجموعة الصور الشاعرية ,
التي تضمنتها القصيدة , جاءت لتخدم استراتيجية المسار , فكات صورا صارخة , تهز المشاعر , حتى
أن العنوان الذي اختاره الشاعر ببراعة للقصيدة , " جمرة الإخفاق " , جاء متوافقا مع روح القصيدة
واستراتيجيتها , في المفردة الصارخة الصادمة , والجملة الصارخة الصادمة , والصورة الصارخة
الصادمة , ولعل الشيء الأكثر أهمية , والذي ميّز القصيدة , هي تلك العفوية النابضة , التي ترجمت
مصداقية الشاعر , وعبّرت عن قدرته على تصوير الحالة وشاعريته الراقية .
قصيدة " جمرة الإخفاق " , قصيدة موفقة جدا , تستحق الثناء والدراسة .
د. محمد حسن السمان
ليس لي إلا أن أسجل إعجابي
وأن أقف إجلالاً أمام حرفك الماتع
أحسنت وأجدت أستاذي الكريم
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
أستاذي الشاعر محمد
قتلتني وجعا على حال ما صرنا إليه
عل القتل يحينا
خالص التحية لروعة القصد والقصيد
مودة
لن يشع نور الغد فجرا إلا إن حاسب كل فرد نفسه ورأى الحق فاتبعه ولم يجعل لنفسه سببا إلى التذرع أو التعذر ، ولن ينصلح الحال حين لا يكون إحقاق الحق في النفس أولا وإن خالف الهوى!
قصيدة جميلة ومعبرة أمعنت في جلد الذات.
لا فض فوك!
تقديري
لله قلبك أيها الشاعر المرهف ..لقد لامستْ جمرتك أقاصي القلوب فكادت أن تذوب لولا أن تركتَ لنا فسحةً للحلم الذي قد يتحقق يومًا ما
من أجمل القصائد التي قرأتها مبنى ومعنى ..شعرتُ فيها بصدقٍ في العاطفة لم أشهد له مثيلا ..كنتَ موفقًا في اختيار هذه القافية السلسة
تقبّل إطلالتي المتواضعة وطاقات ورد