في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
ويبقى الآباء والأجداد في جعبتهم
ما يفتح ابوابا مضى على اغلاقها زمن
ولكنهمكثيرا ما يبقونها تحت رمادها
وعلينا واجب نشرهافأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها .
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيتي
وطننا المنكوب هو أكثر الحكايات إيلامًا
وحدهم من شهدوا الفاجعة يعرفون أصول الحكاية
ونحن نراقص سياط جلّادها كلّ يوم كمحاولة لكشف المزيد والمزيد من تفاصيلها
دام ألق بوحك مبدعنا
مودّتي