في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
ويبقى الآباء والأجداد في جعبتهم
ما يفتح ابوابا مضى على اغلاقها زمن
ولكنهمكثيرا ما يبقونها تحت رمادها
وعلينا واجب نشرهافأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها .
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيتي
وطننا المنكوب هو أكثر الحكايات إيلامًا
وحدهم من شهدوا الفاجعة يعرفون أصول الحكاية
ونحن نراقص سياط جلّادها كلّ يوم كمحاولة لكشف المزيد والمزيد من تفاصيلها
دام ألق بوحك مبدعنا
مودّتي