هذا شرف لنا وأي شرف
شكرا لك دكتور سمير وفقك الله في مشاريعك المبهره
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذا شرف لنا وأي شرف
شكرا لك دكتور سمير وفقك الله في مشاريعك المبهره
حديثُ الموج
مازلتُ بالأمواج أرسلُ نغمةَ الوجدانِ
محترقاً بأوجاعِ السعيدة
حتى بكتْ وانهالتْ العبراتُ تبعثني
لكي أحيا فتكتبني القصيدة
تـُحيي المواجع جامداً ووددتُ لو تـُحيي
قصائدنا المبادئ والعقيدة
أنا لم أغادر شطك الأحلى وما أحلى
ضفائرك المُحَنَّـأةِ النَّهيدَة
أنا لم أودع بحركِ الزَّاهي وما أبهى
أصائلكِ المُحَمِّرَة الو جيدة
وخيوط وجه الشمس تلثمها الرمالُ
على شواطئكِ المُسبِّحةِ المديدة
والليلُ يتلو سورة الأنسان من شفة
النُّجومِ وينتقي حلو النَّشيدة
والنَّاس بينَ محلقٍ في الأفقِ ينظرُ
حُسنكِ الباهي ومقترئا جَريده
ولساعة التوديع ما أشقى الوداع
من المريد إذا تعلق بالمريدة
وكتبتُ أشواقي على شط الجمالِ
وأنتِ مبتهجي ومنتجعي الوحيدة
مر الزمان ولم تزل تأوي عيونك
ألف مدرسة ومِئذنة فريدة
مشت النَّجَائب والركائِب فوق موج
البحر من قبل القوانين الرشيدة
واليوم همسك بالدعاء ودمعة
تنساب من ظلم القريبة والبعيدة
لو لم يضاحككِ الجمال وبسمة
تفتر من ألق المواويل الغريدة
لهويتِ من هول الفساد على ثراك
منظماً ولكنت يالهفي شريدة
تأوي النسائم بين حضنك مثلما
يؤوي فؤادكِ للوليد وللوليدة
زفرات كل الموج تخبرني بأنك
شامة الدنيا وزهرتها الفريدة
فعلى استراحاتِ الحياةِ حَملتني
طفلاً ومازالتْ خِلالكِ يا حديده
وإلى لقاءٍ يا حبيبة في شواطئك
المذهبة القديمة والجـــديدة
حديثُ الموج
مازلتُ بالأمواج أرسلُ نغمةَ الوجدانِ
محترقاً بأوجاعِ السعيدة
حتى بكتْ وانهالتْ العبراتُ تبعثني
لكي أحيا فتكتبني القصيدة
تـُحيي المواجع جامداً ووددتُ لو تـُحيي
قصائدنا المبادئ والعقيدة
أنا لم أغادر شطك الأحلى وما أحلى
ضفائرك المُحَنَّـأةِ النَّهيدَة
أنا لم أودع بحركِ الزَّاهي وما أبهى
أصائلكِ المُحَمِّرَة الو جيدة
وخيوط وجه الشمس تلثمها الرمالُ
على شواطئكِ المُسبِّحةِ المديدة
والليلُ يتلو سورة الأنسان من شفة
النُّجومِ وينتقي حلو النَّشيدة
والنَّاس بينَ محلقٍ في الأفقِ ينظرُ
حُسنكِ الباهي ومقترئا جَريده
ولساعة التوديع ما أشقى الوداع
من المريد إذا تعلق بالمريدة
وكتبتُ أشواقي على شط الجمالِ
وأنتِ مبتهجي ومنتجعي الوحيدة
مر الزمان ولم تزل تأوي عيونك
ألف مدرسة ومِئذنة فريدة
مشت النَّجَائب والركائِب فوق موج
البحر من قبل القوانين الرشيدة
واليوم همسك بالدعاء ودمعة
تنساب من ظلم القريبة والبعيدة
لو لم يضاحككِ الجمال وبسمة
تفتر من ألق المواويل الغريدة
لهويتِ من هول الفساد على ثراك
منظماً ولكنت يالهفي شريدة
تأوي النسائم بين حضنك مثلما
يؤوي فؤادكِ للوليد وللوليدة
زفرات كل الموج تخبرني بأنك
شامة الدنيا وزهرتها الفريدة
فعلى استراحاتِ الحياةِ حَملتني
طفلاً ومازالتْ خِلالكِ يا حديده
وإلى لقاءٍ يا حبيبة في شواطئك
المذهبة القديمة والجـــديدة
(حنين عاشق)،
يهيم بحبها أبدًا حنانــــــي
ويعشق قلبها الحاني جناني
أقابلها فأنسى كل شـــــيء
وإن غابت يفارقني كياني
نشأنا من طفولتنا سويًـــــــا
على شطآن أفئدة الأماني
روابيها الحسان تذيب قلبـــــي
ويعجز عن حلاوتها لساني
سيبقى القلب مشتعلاً وتبقــــى
محبتها على مر الزمانِ
هي الأشواق أشعلت الحنايــــا
وزاد تولعي ذكرُ المغاني
سكرت بغير خمرٍ في ثراهــــا
فكيف إذا تلاقى الناظرانِ
رماني العشق والذكرى رمتنـــي
لأعزف حولها أحلى الأغاني
أقلب ناظري فأرى غبــــــارًا
من الأحزان في وجه الحسانِ
ولكن لم أجد في وجه عمــــري
سوى قلبٍ من الأشواق داني
تمايل وانثنى ورمى بطـــــرفٍ
كما يرمي المحارب بالسنانِ
فغاص بعمق شرياني وقلبـــــي
فلست بتاركِ من قد رماني
سهام الشوق تأسرني وتغــــري
فؤادي بالوصال وبالتداني
رياضٌ تسلب الألباب طــــــرًا
كأغصان الكروم وغصن بانِ
ورمان الوهاد به احمــــــرارٌ
وذاك الورد مصفرٌ وقانِ
خمائلها تذيب القلب وجـــــدًا
فماذا لو تلامسها بناني؟
وطرف ناعسٌ في كل سهــــــلٍ
يخاطب ناظريَّ: متى تراني؟
يفيض القلب والمحبوب نـــــاءٍ
فكيف إذا لبست بها مكاني؟
بذاكرتي أراها كلَّ أنســـــــي
فكيف إذا تعانقت الأماني؟
إلى يمني الحبيبة كل شجــــوي
ومن حبي وفرقتها أعاني
قريبًا يا بلاد أشدُّ رحلــــــي
أقبِّل وجنة الترب اليماني
قصيدتي عن اليمن /
أُلهِمْتُ حبّكِ يا يمن . . شيئًا فشيئًا واستكن
يا هدهد الشعر ائتني . . خبـَرًا وصِفْ لي ما اليمن
عن حكمةٍ آلت لهم . . عن أرضها عمّن سكن
همّ الهمامُ وهَمّ بي . . همٌّ يهمهمُ كلّ ظن
خوفًا يطيلُ وليس بي . . صبرًا يطيقُ إذا امتحن
مِن غفوةٍ فإفاقةٍ . . أبصرتُ طيريَ ما هدَن
لبّيكَ قالَ فراعني . . عيني السبوقُ أمِ الأذُن
وصفًا... فعنوَنَ مايلي : . . أسطورةٌ حكمت زمن
وبأرضها ينمو الفنَن . . ولآلِها سُكْنى الفدَن
من بعد مابعث النبي . . من للوصيّةِ مؤتمن
أهل القضاءِ فأهلها . . لو يسلمون من الفتن
تلك التي في السِّرِّ أو . . تلك التي أضحت علن
ثمّ استفاض وزادني . . كالظل أورفَهُ شجن
حتى استقرّ حديثنا . . عن حُسن بلقيس الرّدَن
عن حُكم ثوريٍّ أبي . . سيف الشجاعة ذي يزن
عن أنّ جُلّ ملوكها . . عاشوا على خير العَـطـَن
مالمت باكٍ غربةً . . لو كان يدري ما ظعن
أمّا الذوائق سل وسل . . فيها تجلّى كلّ فن
فيهم جمالٌ شارِخٌ . . لم يدر يومًا ما اليَفَنْ
ما الشعـرُ وافٍ صُبْحَها . . وَلـِـذا الليالي من حَزَن
دنْدنتُ دنْ دنْ دنْ ددنْ . . دنْدنْتُ دنْدنَتِي ددنْ
إن جئتُ أكتبُ صيغةً . . عن كيمياء الحُسن لن
لن تتزن إلا إذا . . مابين قوسيها ( اليمن )
... عساها تنال الرضا
لليمن السعيد للاصالة للوفاء للايمان
اهدي قصيدتي المنشورة في واحة الخير
بعنوان
درة البحرين
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=53708
أيا دُرَّةَ البحرين
أيا دُّرةَ البحرين والدين والحمى = وفخرًا به مأوى عروبتنا احتمى
وذا اليمن أيمان تعاقد نصرها = مع الفجر صهرا قد تماهر وانتمى
ويا بنت من يأبى الصغار وذله = ويراه غبنا كم يؤازره العمى
أشاحت عن المخدوع في الحكم أمُّه =فصار وحيدا في مسارحها الدمى
عبوسا يؤوسا يأكل الحقدُ قلبه =زميما له شؤم الشنار وكم نمى
هو( الطالح) المهزوم من شِرْك وزره = أحاطت به أمُّ الثعالي فسلَّما
وما كان ذنب الطفل إذ شج رأسه =صواريخُ حقدٍ إذ تعانقها السما
أكانت قوارير الرضاع قذائفا = أكان نطاق الظهر للنسف محكما
أصابتك بعض من قذائف حنقنا = فياليتها أزرت بعمرك بعدما
وتعسًا لقومٍ إذ أطالوا لحكمه = وثائقَ جورٍ قد تشيد له الحمى
فمن ذاق ما عانت شعوب وقدمت =شبابًا وأنعم للنعيم وقد سما
توالت على الشعب الأمين مكائدٌ = من العُرْب والأعداء تجتاح مُسْلِما
وثوَّارُنا البيض كم بزَّ عزمُهم = تدابيرَ ليلِ القاتلين وحَمْحَما
وقل لي بربٍ أيها الغرُّ منصفًا =لو اجتاحَ جيشُ الشَّر فيها ودمدما
أكانت بحار الدم تزداد واحدا = فمن ذا يباري من يحطم أعظما
لترحلَ عنا قبل أسرك طائعا =وراعي اعتبارا قبل حتفك مرغمًا
شربت دمانا بل أكلت لحومنا = أيكفيك ألفٌ في القليب تَرَدَّمَا
أشاوسُ ميدانٍ بخالصِ همَّةٍ = على الفهم جندُ الحقِّ يسعى تقدُّما
بسِلمٍ أغاظ السَّافكين و مَن لهم =وروحٍ غزت بعد الثُّريا الأنجما
فلا تخدعوا بالمكر من أربابه =وَ صُفُّوا جهودَ الحقِّ للفوزِ سُلَّما
وساعاتُ فصلٍ قد أهلَّ هلالُها =وحانت رياح النصرِ يا يمنَ الحمى
هو اللهُ لا يرضيه ظلمُ منافقٍ = إذا شبَّ في حجر العداوة وارتمى
وتالله نصر الشعبِ أوسعُ فارجًا = من الهمِّ والآلامِ والنزْفِ والدِّما
دمتم مبدعين
نصرالله اخواننا وشعبنا في اليمن السعيد
اسال الله الاثابة و ان يكمل لها تحررها و ثورتها ونهضتها بكل خير وبر امين
بسم الله , والحمد له أوّلاً وأخيرا , وبعد
مااا أجملَ مشروعكم
ومااا أحسَّكم وأشعركم بالحسن والمجد
ومااا أحوجَ الشعرَ إليكم يا سادته .
أعِدُكم بمشاركة .. وآتيَةٌ هي قريبا .
بسم الله , والحمد له أوّلاً وأخيرا , وبعد
مااا أجملَ مشروعكم
ومااا أحسَّكم وأشعركم بالحسن والمجد
ومااا أحوجَ الشعرَ إليكم يا سادته .
أعِدُكم بمشاركة .. وآتيَةٌ هي قريبا .
تحية صادقة لسيد المكان الدكتور سمير العمري على هذه اللفتة الجميلة والتحية موصولة لموطن الفخر والتاريخ اليمن المبارك
وهذه ابيات كتبتها لسالف حب كانت مجاراةً لقصيدة الدكتور علي الرباعي :
اصغى لكِ الدهرُ يا بوابةَ الشجنِ
يا معدنَ العُربِ يا اسطورةَ الزمنِ !
ِ
ندَّى يديك عبيرا ضاعَ بالمننِ كفُ الحضارةِ من تاريخِ ذي يزنِ تشتق من أبجدياتٍ مضت قدما تشريع كندة من زهوٍ ومن فَننِ بيضُ المدائنِ من قيسٍ إلى مضر تزهو بأمجادها من سالفِ الزمنِ كالمزنِ أيامُكِ البيضاءُ سابحةً بين النجومِ على بوابة الوسن عانقتِ بالفخر تاج الدهر فارتجلت - تاريخَ أغرودةٍ - قيثارةُ الشجنِ منها ترنم قاموس العلى جذلا من أرضِ صنعاء موصولاً إلى عدنِ واخترتِ ساريةَ الريانِ ترفعها أيدي الخلودِ على بوابةِ اليمنِ حتى غدوتِ جبيناً للعُلا بلدا يعانقُ المجدَ في شعبٍ وفي وطنِ فالأصلُ ملكُ يمينٍ طوعَ سيرتِها موثقٌ بتراثٍ تالد الثمن ترنو بأجنحة الآفاق عابرةً آفاقَ رحلة إيلافٍ بلا وثن أصغي لآنسة الأفكار في لغة من نبضِ إلهامِ صَبٍ حاذقٍ فَطِنِ إن كنتَ بالشامِ فاشدُ العربَ مجدهمُ تزهُ التلالُ رياضا في ثرى عدنِ
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
بسم الله الرحمان الرحيم
تونس في 04 جوان 2013
أسهم بما فتح الله به علي في هذا المشروع الأميري
وفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه
هبت نسائم في اليمن
هبت نسائم في ربوعك يا يمن ..... و تصافحت أوراق أشجار الزمن
و تنفس الصبح امتثالا و امتحن ..... حرفا تقيا من حروف المؤتمن
و تحسس الحمل القليل بلا دليل ..... من بين خلق محكم ساغ اللبن
و تبسمت رقصت زهور غافلات ..... فحثت نسائم من جدائلها فِتن
و انسل سهم الحسن أنهكه الضباب ..... فاستبشر العشب الندي و ما سكن
و تماوجت رسْل الأريج المُلهمه ..... فسقت بشائرَها شرابا كاليمن
و تدرج الطفل القرير على الحصير ..... و البسمة الملقاة في فيه سكن
و تطاولت كل التلال لتستبين ..... وجها توضأ بالسماحة و الشجن ***
فيحاء أرض الجنتين بها الزمن ..... أخفى علامات و آثارا و فن
بلقيس حسن قد تربع و اطمأن ..... و الهدهد المسؤول أُوتي لم يُهن
يُمْنٌ و إيمان يمان فاليمن ..... أصل العروبة زانَهُ خلق حسن
يا رب باركه و أسعده و صن ..... و ارزقه خيرات و جنبه الفتن
غربا و شرقا أبحرت كل السفن ..... شعب به بحر و بالموج افتتن
وتزاورت شمس الأصيل عن النخيل ..... و تشوف القلب العليل إلى عدن
رُسمت مآثرها على ورق الزمن ..... يشدو بها أشجاه آواه الفنن
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
***
وجه توضأ بالبراءة و السماحه
وجه به بحر و شطآن وواحه