بلسم النصر لذا الجرح السرابُ
وري النزف في الأرض إنتسابُ
فهب للثورة الكبرى لظاها
من الفيض المدمى يا سحابُ
عفوا جاءت باء اخرى
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بلسم النصر لذا الجرح السرابُ
وري النزف في الأرض إنتسابُ
فهب للثورة الكبرى لظاها
من الفيض المدمى يا سحابُ
عفوا جاءت باء اخرى
باهرة الثورات في شامنا * باللهِ قامت ، وبهِ لم تزلْ
ومن لدنه قادمٌ نصرُها * غيرَ الإله دربَه لم يَسَلْ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
**(( لاحت ليَ الآمالُ والأمنياتْ ... منها العبير رائع الأعطياتْ
نصرٌ من الرحمن فتحٌ دنا ... فاسألْ عن النُعمى مع الخاليات ))**
يَتيمٌ هوَ السّعدُ يا خافقي
على شوكِ عُمري مَشى حافيًا
يئنُّ وما من شفيعٍ يَقيه
حُطامَ مَواعيدِنا الطّافِيا
يحاول أن يرسم الشعر حتى
ترون تجاعيد وجه القمرْ
وطيف انكسار الأماني الصغار
وأحلامه بعد طول السفرْ
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
رتيبٌ صَباحي إذا ما سَلَوْتَ
تَرانيمَ طَيْري على كَفّتَيْكَ
وَموحِلَةٌ قَهوَتي دونَ هَمْسٍ
شفيفًا تَهادى عَلى شَفَتَيْكَ
كِليني فإنّ الشّامَ شغلي وشاغِلي * وأحسَبُ أنّ الجرحَ بالشّام قاتلي
فماعدتُ أهنا في الحياة بشربة * وقد ردموا بالشام نبعَ مناهلي
وما عاد لي في الأرض مفحصُ طائرٍ * وقدْ هُدّمت بالشام كلّ منازلي
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 02-06-2013 الساعة 07:36 AM
لا تَلُمْ غُزلانَ قَلبي
إن شَكَتْ حُمّى الغِيابْ
مُذْ نَأى مَرعاكَ عَنها
لمْ تَجِدْ غيرَ اليَبابْ
**(( بدرْدشةِ العيونِ سما لقائي ... لتخطف ومضتي صدفَ البقاءِ
تجاذبني الحنين ظـــــلال غيدٍ ... كمـــومـــوقٍ تـفـنّــن بالبكاءِ
رمقتُ بيانهــا فهفـــى فؤادي ... يطــوقـنــي بحـرفــنــةِ الأداءِ ))**
أتوا يعقوب بالخبر اليقين .................. فباح الجب بالحسن الدفين
فملتحف بأوراق الأماني ................... و لن تقوى الأسود بلا معين
سامي الحاج دحمان
محبتي و تقديري