سمع صوتاً هز فؤاده هزاً.. ترانيم غريبة شجية, وكأنها ليست من ألحان
الأرض .. ورأى نورا يلوح في الأفق, يبدد الظلام ويلاشه, وَفتََحَ القفص
الضيق بابه بأيد غير منظورة, فحلق الطائر الجميل السجين منطلقا عاليا
وسط الزرقة الأبدية.... إلى حيث الحرية.
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
سمع صوتاً هز فؤاده هزاً.. ترانيم غريبة شجية, وكأنها ليست من ألحان
الأرض .. ورأى نورا يلوح في الأفق, يبدد الظلام ويلاشه, وَفتََحَ القفص
الضيق بابه بأيد غير منظورة, فحلق الطائر الجميل السجين منطلقا عاليا
وسط الزرقة الأبدية.... إلى حيث الحرية.
الآن أعرف لماذا تألمين لدى قرائتك نصوصي المكتئبة
فحتى الموت .. ترينه من منظور متفائل في نصك حتى ليغدوا حياة !
تحيتي أستاذة نادية
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
العزيزة نادية
تحية عطرة
مفردات أنيقة.. شفافة لمصير كئيب نهاية سجن.. لسجن الحرية الأبدية.. لروح صعدت الى السماء بكل بهائها.. تصورت النص يتحدث عن تحرير الجسد من الروح.هل خرجت عن النص؟ولكنك أبدعت
كما عودتينا دائما بقلمك الرائع..
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر