تقتات على بقايا الذكرى تسجرها دخانا يملئ الخوائات
كأعواد الطيب !
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تقتات على بقايا الذكرى تسجرها دخانا يملئ الخوائات
كأعواد الطيب !
كعادتك في قياس وقت موعد خروجها
من بيتها باتجاه سوقها . فجأة يطول
انتظارك حيث لا احد يخرج .
تحتفظ بالف سؤال بداخلك
دون اجابة
هل يحق
ان تكتب على عمود الكهرباء
القابع في الناصية المقابلة للدار
وبطريقة اللصوصية .
افتقدتك ؟؟
وتبقى الصباحات كئيبة
تشكو غياب طيفك