* أنه خيط من ضوء ، يمثل عينه مقتبسة من أعماق الروح ، ترسله رغبة التقويم ، لتجري عليه عملية التحليل .
* فيشق الضوء طريقة في ظلمات الخفاء والأسرار الدفينة...
* فيلتقطه موشور الصراحة القلبية قبل وصوله إلى مرآة آراء الناس، ويرى أنه أولى منهم ، وبالمهمة أجدر، وعليها أقدر ، فيعكس الومضة المبتعثة ، فيحللها إلى ألوان الطيف النفسي ، ويكشف عن المكنون.
* فتعكسها ثانية عدسة النقد الذاتي المقعرة ، ولا تسمح بتبديدها في تيه اللانهاية..
فتنتصب الصورة الفردية قائمة .
فإن كانت لثقة : فستكون شامخة...
وتلك هي صورة الغلاف التي صممها وجمع إشاراتها: محمد أحمد الراشد...
التحميل من
هنا