هديّة الكريم أستاذنا
بارك الله بك ونفعنا بعلمك
وجعلها في ميزان عملك الصّالح
مودّتي
فاتن
نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هديّة الكريم أستاذنا
بارك الله بك ونفعنا بعلمك
وجعلها في ميزان عملك الصّالح
مودّتي
فاتن
كافية لأن أرفع الجَهل و الأُمية. فكلّما قرأتُ كتب الشِّعر و العَروض، زاد عندي اعتقاد عرب الجاهلية ( و هم أهل الفصاحة و أقحاحها ) أنّ لكلّ شاعر شيطان يلقي الشّعر على لسانه !!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عمر خَلّوف
فإن كانت الكتب بين يدي، فمن أين لي بشيطان الشّعر ؟
تحاياتي أخي الكريم و أستاذي الفاضل، الدكتور عمر خلّوف، شكري و تقديري مع ودّي و محبّتي.
شيطان عالم
خير من مائة شيطان جاهل
.
.
شياطين الشعر موجودة بين السطور
د.عمر خلوف
تحية طيبة استاذي الكريم وارجو ان يجعل الله جهدك هذا في ميزان اعمالك انا الآن اقرا الصفحة رقم 100 في الصفحة 84 بيت للشاعر محمد العيد الخطراوي يقول فيه وصبوة الأيام في ولم يكتمل البيت.
إن مر علي اخطاء اخرى سأوافيكم بها وسوف يكون لي نقاش معكم للتعلم والعلم فارجو ان تأذن لي وان يتسع صدرك الكبير لنقاشي .
تلميذكم
صابر ابو سنينة
وصَبْوَةَ الـ/أنْسامِ في الـ/بُكورِ
مرحباً بك أخي صابر
ومرحباً بمتابعاتك
تم تحميل نسخة من الكتاب القيم المفيد ..
بوركت أيها أخي الفاضل الدكتور عمر خلوف..
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
تمَّ التحميل وبعدها قراءة هذا الكتاب ن شاءلله
شكرا لك
وفقك الله
وتمنياتي لك بقراءة ممتعة مفيدة
مرحباً بك أخي سامي
قراءة موفقة
بفؤاد واعٍ