عندما أعبر عباب التاريخ
أقف على حقيقة لا أنثني عنها :
قيض الله لهذه الأمة يوسف بن أيوب بن شاذي ( الناصر صلاح الدين ) ليحرر على يديه القدس
فبدأ صلاح الدين مسيره بالقضاء على الضلالة والخيانة التي كانت دولة الفاطميين قد نشرتها في بلاد مصر .
ولن ينصر الله أهل الضلالة والخيانة في زماننا .
وما أهل شامنا إلا رجال خرجوا يجتثون ضلالات النصيرية والجعفرية .