أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعتذر لتغيبي
سأعود عما قريب
خالص تحياتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
سنكون بالانتظار لهطول ألق حرفك أخي
كن بخير
مودّتي
أستاذتي فاتن لا حرمنا الله من طيب طلتلك
أستاذي دكتور أحمد جزيل شكري لتشجيعك الطيب
***************
تمنيت أن أبدأ من جديد بالبحر الطويل لكن لم تفلح أذني في تثبيت موسيقاه رغم حفظي لمتعلقاته بالأمثلة
أتمنى أن تنجح محاولتي بالوافر
أسائلُ أين من شوقي دوائي
وقدْ باتَ الحنينُ يفوقُ دائي
أيا قلبي كفاكَ اللومُ إني
أسيرُ الوجدِ محضُ الإنتهاءِ
صببتَ العشقَ في كأسٍ مصدعْ
وبتَ اليومَ مكسورَ الإناءِ
يسيلُ الشوقُ منكَ إلى حشايا
فتترعُ منكَ روحي بالعناءِ
جنونُ المرءِ أن يرنو خيالا
ويثملُ منه قبلَ الإرتواءِ
شكرا أستاذتي
أسائلُ أين من شوقي دوائي
وقدْ باتَ الحنينُ يفوقُ دائي
أيا قلبي كفاكَ اللومُ إني
أسيرُ الوجدِ محضُ الانتهاءِ
صببتَ العشقَ في كأسٍ كسيرٍ
فبتَ اليومَ مكسورَ الإناءِ
يسيلُ الشوقُ منكَ إلى حشايا
فتترعُ منكَ روحي بالعناءِ
جنونُ المرءِ أن يرنو خيالا
ويثملُ منه قبلَ الارتواءِ
أسائلُ أين من شوقي دوائي
وقدْ باتَ الحنينُ يفوقُ دائي
أيا قلبي كفاكَ اللومُ إني
أسيرُ الوجدِ في سجنِ العناءِ
صببتَ العشقَ في كأسٍ كسيرٍ
فبتَ اليومَ مكسورَ الإناءِ
يسيلُ الشوقُ منكَ إلى حشايا
فتترعُ منكَ روحي بالجفاءِ
جنونُ المرءِ في الدنيا خيالٌ
يطاردُ فيهِ أحلامَ الهناءِ