نمشي نهاراً ، وأطيافٌ ترافقنا * تمشي كظلٍ لنا ، ليستْ تُفارقنا
والليلُ إنْ حلّ جاءتنا مضاجعَنا * طُيوفُ أحبابنا في البَيْنِ تجمعنا
قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
نمشي نهاراً ، وأطيافٌ ترافقنا * تمشي كظلٍ لنا ، ليستْ تُفارقنا
والليلُ إنْ حلّ جاءتنا مضاجعَنا * طُيوفُ أحبابنا في البَيْنِ تجمعنا
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نور الهدى
بحر الجمال
روحي فدا
فخر الرجال
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لنا في هـذه الدنيـــا حظــوظٌ * فمنْ يهنـــا ومن يجترّ همّا
وحينَ يَحينُ يومُ الحَيْنِ نغدو * وكلّ حظوظنا للتُربِ طعما
**(( مدائنُ الشوقِ من ألفٍ تناديني ... والدهر يأبى وأحلامُ السلاطينِ
فقلت بالله يا محبوب تسعفني ... فليس لي في المدى رأيٌ يسليني ))**
نون تنور قلبنا
ألف تألف بيننا
راء ترينا رشدنا
قاف تقوي عزمنا
نور هو الذكر الحكيم ..... من عند رحمان رحيم
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
مُزنٌ تقطّرَ مِنْ يَدَيْكَ عَلى يَدي
فاهتزّ مِنهُ الرّاحُ مُخْضَرًّا نَدي
يا دَيْمَةً بالحُبِّ قَدْ جادَتْ وَقَدْ
مَنَحَتْ سِنينَ العُمْرِ ثَوْبَ السُّؤدُدِ
دعوى بها أحي القلوب
دعوى بها فرج الكروب
دعوى بها محو الذنوب
هلا اقتفيت و هل تتوب
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
برغم الحب خانتني المعاني
جميل الشعر قدأمسى عصيّا
فياعجبي وكنت أظن شعري
كقلبي إن كتبت أتى حفيّا
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
يمن سعيد
أهدى الوليد
بحرا و بيد
يمنا و عيد
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
دع الحروفَ أخي سامي وعَدِ إلى * قولٍ لهُ تطربُ الآذانُ والفـِــكَرُ
هناكَ تُثبـــــتُ للسُــــجّال أنّ لهــمْ * ندّاً إذا نزلَ الميــــــدانَ ينتصرُ