نمشي نهاراً ، وأطيافٌ ترافقنا * تمشي كظلٍ لنا ، ليستْ تُفارقنا
والليلُ إنْ حلّ جاءتنا مضاجعَنا * طُيوفُ أحبابنا في البَيْنِ تجمعنا
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نمشي نهاراً ، وأطيافٌ ترافقنا * تمشي كظلٍ لنا ، ليستْ تُفارقنا
والليلُ إنْ حلّ جاءتنا مضاجعَنا * طُيوفُ أحبابنا في البَيْنِ تجمعنا
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نور الهدى
بحر الجمال
روحي فدا
فخر الرجال
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لنا في هـذه الدنيـــا حظــوظٌ * فمنْ يهنـــا ومن يجترّ همّا
وحينَ يَحينُ يومُ الحَيْنِ نغدو * وكلّ حظوظنا للتُربِ طعما
**(( مدائنُ الشوقِ من ألفٍ تناديني ... والدهر يأبى وأحلامُ السلاطينِ
فقلت بالله يا محبوب تسعفني ... فليس لي في المدى رأيٌ يسليني ))**
نون تنور قلبنا
ألف تألف بيننا
راء ترينا رشدنا
قاف تقوي عزمنا
نور هو الذكر الحكيم ..... من عند رحمان رحيم
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
مُزنٌ تقطّرَ مِنْ يَدَيْكَ عَلى يَدي
فاهتزّ مِنهُ الرّاحُ مُخْضَرًّا نَدي
يا دَيْمَةً بالحُبِّ قَدْ جادَتْ وَقَدْ
مَنَحَتْ سِنينَ العُمْرِ ثَوْبَ السُّؤدُدِ
دعوى بها أحي القلوب
دعوى بها فرج الكروب
دعوى بها محو الذنوب
هلا اقتفيت و هل تتوب
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
برغم الحب خانتني المعاني
جميل الشعر قدأمسى عصيّا
فياعجبي وكنت أظن شعري
كقلبي إن كتبت أتى حفيّا
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
يمن سعيد
أهدى الوليد
بحرا و بيد
يمنا و عيد
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
دع الحروفَ أخي سامي وعَدِ إلى * قولٍ لهُ تطربُ الآذانُ والفـِــكَرُ
هناكَ تُثبـــــتُ للسُــــجّال أنّ لهــمْ * ندّاً إذا نزلَ الميــــــدانَ ينتصرُ