ما أروع هذه المقاييس العمرية وما ادقها
منارة على شواطيء الأدب والإبداع يهتدي بها المبدعون
شكرا لك يا أميرنا
بوركت
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أروع هذه المقاييس العمرية وما ادقها
منارة على شواطيء الأدب والإبداع يهتدي بها المبدعون
شكرا لك يا أميرنا
بوركت
جمييييييييييييييييييلة جدا هذه الضوابط ورائعة لكل أديب مبتدىء ، فبها يستطيع أن يتلمس موقعه فى صفحة عالم الأدب
لأن الأدب : رسالة .
كان لابد من كل حامل قلم الرسالة أن يسترشد مسالك الوعي بما يريده هو ومايريده المتلقي رابطاً المرادين برضا الله وتصحيح واقعنا المأزوم
/
لي عودة :
دمت بألق : شاعرنا الحبيب
الإنسان : موقف
دراسة متقنة جزاك الله عليها كل خير
بارك الله فيك أستاذنا على مجهودك المتواصل الذي لا يكل ولا يمل
حفظك الله ورعاك
مودتي
رحلة طويلة حقّا
أتمنّى لو يسعفني العمر لأتنقّل بين محطّاتها
لا عدمنا جهودك الرّاقية أستاذنا
مودّتي
فاتن
استطعنا فعلا كأدباء أن نقف على مستوياتنا الإبداعية
وأن نعني فعلا مراحل النمو والتطور في مسيرتنا
جزاك الله عن الأمة بمفكريها وأدبائها كل الخير والنقاء
أستاذي وشيخي ومعلمي
د. سمير العمري
ومحبتي الخالدة
لسمو طرحك وعلو صرحك
المعلم الفاضل: د. سمير العمري
بارك الله فيك وجزاك كل الخير
رسمت الأسس بفنيَّة مذهلة, فكل من مرَّ من هنا عرف في أي هذه المستويات هو
وما رأيت نفسي إلَّا في نهاية المستوى الأول, وسأحاول جاهدًا أن أصل إلى نهاية الهرم إن شاء المولى
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما
هذا ولا تخلو الحالة الإبداعية من بعض مشكلات تتعلق بالتفاوت بين المستويات وبالمطلوب لتحقيق ذلك. ولكم رأينا حالات كثيرة من تقديس كل ذي حرف لحرفه وإعجاب كل ذي رأي برأيه فيضج ويلج إن لم يجد التصفيق الأعمى والمدح المغدق لما يكتب باعتباره إبداعا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، ثم نجد أمثال أولئك يتقوقعون في أبراج عاجية ويصعرون الخد لما يكتبه سواهم وإن كان يبز ويفوق ، ولا يتنازل أحدهم أن يتفاعل مع أي حرف سوى حرفه يعيش فيه باعتباره القيمة المطلقة وباعتباره عالمه الذي لا يرى سواه.
ومن جانب آخر نجد فريقا كريما من الأدباء ممن يجتهد في بلوغ الكمال ويسعى ليل نهار لصقل موهبته وتطوير ملكاته فيتقبل النقد الواعي الهادف ويتفاعل مع كل حرف باعتباره حالة إبداعية يمكن التعلم منها أو الإضافة إليها ، وأمثال هؤلاء من الأدباء يحتاجون دليلا يهدي ومثالا يحتذى ومقياسا يحدد الاتجاه وصولا للهدف المنشود من تحقيق التفوق الإبداعي وتطوير الملكات.
موضوع قيم وتقسيم كان عن دراية وتجربة..
شكرا جزيلا الراقي د.سمير ..
استفدنا كثيرا..
تقديري
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.