أخي الكريم محمد العباسي
أسعدني تغلغلك إلى أعماق الحروف و هذه القراءة الواعية
في انتظار المزيد من عطائك و رفيفك الجميل
دمت في خير و عطاء
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الكريم محمد العباسي
أسعدني تغلغلك إلى أعماق الحروف و هذه القراءة الواعية
في انتظار المزيد من عطائك و رفيفك الجميل
دمت في خير و عطاء
كلّما ازدادت أنانيّته وعشقه لذاته كان يقترب منها ويبتعد عن الآخرين
ما لقيه كان نهاية حتميّة لما غرس
ومضة لاذعة قويّة
مودّتي
عرضت لنا الداء .. وتركت لنا اختيار الدواء
في البداية كان سن الطيش والمراهقة كما يسمونها فلم ينظر سوى للجمال وهو أمر طبيعي
ثم تدرج العمر وفي كل مرحلة كان احتياجه يوائم تلك المرحلة حتى وصل في النهاية للاستحالة مهما قدم من تنازلات
جميل نصك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
يبدو إنه من البداية رأى استحالة أن يعثر على من يملأ عينه وخياله
لذا فهو من البداية أسير ذاته .
وكلما زاد عشقه لنفسه كره أن يشاركه فيها أحد..
ومضة تصور النارجسية في ألعن صورها.
دام إبداعك.
مركزة موحية.. لم يعد الخيار له بعد..لو اتبع التعاليم الهادية وفق..أبدعت أديبنا الرائع