لله درك من شاعر مبدع
لا فض فوك وجزاك الله خيرا
فرج الله عن الشام وسائر المسلمين آمين
مودتي
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لله درك من شاعر مبدع
لا فض فوك وجزاك الله خيرا
فرج الله عن الشام وسائر المسلمين آمين
مودتي
نعم والله يا اخي
احسنت قصدا وقصيدا فالدموع تلف الحروف كما تلف
الوجوة البسيطة التي لا ذنب لها سوى انها تحب الوطن
بوركت ايها الحبيب الغالي
وفرج عن اهلنا في سوريا ما هم فيه
اخي شاعرنا الرائع ابراهيم
قصيدة فيها نبل القصد وصدق المشاعر وجمال الاداء
ندعو الله أن تعود سوريا الحبيبة الى امنها وسلامتها وجمالها
دمت شاعرا احبّه
الأخ الشاعر ابراهيم احمد
كم هي الوجاع التي تسكننا
ونهرب منها من وجع لآخر
وهذه انات من الأوجاع سكبتها في حروفك الدامعة
أخي إبراهيم أحمد
تملكني شعور أنك تنزف الشعر
نزف محب ولهٍ
بوركت الشام وبورك القصيد
وبورك من عطر سماءنا بأغنية من الأغاني العِذاب ..
رائعة (رغم هنات التفعيلة) نقية محلقة
بوركت يا ذا القلب الطاهر الأبي وبورك الشعر النبيل الجميل
لروحك ياسمينها وتحاياي العطرات
محبتي وكثير تقديري
قصيدة مميزة حرفا وفيها تدفق حسي وجرسي ملفت ومميز ، وراق لي فيها مواضع عدة تألقت فيها الصور أو متنت فيها التراكيب منها مثلا إسباغ الوضوء بالدماء وما تحمل من معان وإسقاطات!
هذا وقد وجدت موضعين خانك فيهما الوزن فليتك تنقحهما!
دمت بخير وعافية!
تقديري
وجع الياسمين
(منقحة ومصوَّبة)
وكأنها عند الصباح وفي المساء توقفت
وتفقدت حرفي وقالت :ما بهِ؟
ما بالهُ؟
ما قصة الدمع الذي ينساب من عينَي قصائده العِذابْ؟؟؟
ما قصة الغضب الذي يجري بأمداء القصيدْ؟؟
من مدة لم ألحظ الحرفَ المدججَ بالأغاني والزهورْ
وبحثت ما بين السطور عن الحروف العاشقاتِ فما وجدتْ
أين الندى؟
أين المنى؟
أين الربيع إذا على قلبي هَمَتْ تلك الحروفْ؟؟
أين القصيد وأين وردات الصباحْ؟
أين اندهاشات المساء؟
أيني أنا؟
:
:
إني هنا
لا زلت أعصرني على طبق القصيدْ
لكن حزن الياسمين يلفني
ويَشُدني
ويعيدُ تركيبَ الحروفِ بأضلعي
وأنا الذي لم أحتملْ وجع الورودْ
في الشام نزف الياسمين وفي القصيدة دمعها
ما عادت الأطفال تبكي فقدَها
فالكل أسبغ –بالدماء- وضوءهُ
وترجلوا نحو الخلودْ
وبقيت في حزني أفتش عن غضبْ
إني هنا
ما بين أوجاعٍ وأوجاعٍ أحاول أن ألملم ما تشتت من غيومْ
لأعيد للألحان أنسام المطرْ
كي يرتوي أملي البعيدْ
هذا أنا
يا أنت يا نبض القريضْ
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ