السلامُ عليكُم ورحمةُ الله وبركاته يا قوماً أعزَهُ الله ،،
في البِدايَة أوَّد أن أُهنئَ الأمَتينْ العربيَّةِ والإسلامِيَّةِ بـِ حُلول شهر رمضان المُبارك ، جَعلنا الله فيه من المُعتقين لـِ نيران جَهنم ،،
لَمْ يَكُن غِيَابِي عَن هَذا الصرح إِلَا لـِ أسبابٍ خاصة وَ أهُمهَا خَوْضي غِمارَ معركَةِ الإنتِصار " الثانويَّة العامة " والتي إنتهت بعد سَنةَ كامِلة مِن البذل والتضحية ،،
وأَعُودُ إليّكُم مُلهفاً بـِما سَيرويه ويَحكيه قَلَمِي عَنْ ذلِكَ الوَاقِعْ أوْ عَنْ ما يَجُول بـِ خاطري عَلى طَريقةٍ حَدِيثة ،،
بـِ إذنِ الله الأيام والساعات القليلة القادِمة سـَ تَحوي أُولَى كِتَابَاتي مِن بَعْدِ غيابٍ طَويل ،،