معاذ الله أن يكون القصد هو التدخل أو الاستهجان .. إنما كان حوارا جانبيا ونحويا محضا .. وخذه مني وعدا .. أن أصمت وقتا طويلا ومحبتي لك
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لماذا؟ - جلال طه الجميلي
رسالة إلى راس الإنقلاب - نافذ الجعبري
معاذ الله أن يكون القصد هو التدخل أو الاستهجان .. إنما كان حوارا جانبيا ونحويا محضا .. وخذه مني وعدا .. أن أصمت وقتا طويلا ومحبتي لك
أستاذنا الشاعر الكبير نافذ الجعبري - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أُضيفُ جديدا لو قلتُ أن شعركَ في المقدمة دائما صياغةً وجمالا ومعنى
ولا أراني مبتعدا عن الحقيقة لو صرّحتُ أن قصيدتكَ هنا في الحلبة رائعة بكل
المقاييس ولأنها كذلك أثارت نظر ودهشة القراء فراحوا يحصون عليها ما أعتقدوا
أنهُ يشوبُ جمالها كالعروسِ في جلوتها لا يحَسُنُ أن تقعَ العين منها ألا على جمالٍ في ألق
وهكذا رأى أخي وأستاذي الشاعر والناقد ناجي أبراهيم ما بسطَ شرحهُ في تعليقهِ وصدقني أيها
الحبيب لم أجد في تعليقه أستهجانا للمصوتين بل وجدتُ تساؤلا بالنسبةِ أليه مشروعا بأعتباره معنيّا
باللغةِ الى حدٍ بعيد - وعلى أيّةِ حالٍ أنا أعتذِرُ أليك أيّها الكريم فما كان بودي ان يشوبَ هذه الحلبة
ما يُعكّر جمالها وألقها -
رائعتان ومبهرتان .. لافضت الأفواه
دمتما بألق القصيد بغض النظر عن النتائج شاعريَّ المبدعين الجميلين
محبتي وكثير تقديري
هام بنا الشاعر جلال في سحب من الجمال والروعة، وكان الألم شاعريا بامتياز.
أما الشاعر الجعبري فقد قدّم لنا موقفا سياسيا في باقة ورد شعري منساب بروعة ورشاقة.. وبغض النظر عن روعة الشعر ذاته، فإن الموقف الذي حمل كان خطوة شجاعة، لأن مؤيدي الانقلاب لن يصوتوا على هكذا جمال، اللهم الناظرين إلى الجانب الشعري البحت
. كلاكما رائع.. وكلاكما أروع.. وقد شعرت فعلا أنني أظلم أحدكما بالتصويت للآخر، لكنني أغمضت عينيّ وفعلت
.. شكرا لكما.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
تحية لشاعرين كبيرين --- يسعدني ما ارى وهما على منبر الواحة يتعانقان
كل عام وأنتما بخير ، ما أروع ما نثرتما من درر.
تمنياتنا لكما بالتوفيق الدائم.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
من أصعب االاختيار عندما تتساوى الموهبة والمقدرة الشعرية
بوركتما