من معبدِ الحرْفِ من تغريدِ ألحاني عَبَرْتُ نَهْرَشُعُوري نحو أوزاني واستلهمتني بحورُ الشِّعْرِ قاطبةً كي يَثمَلَ الحرفُ مِنْ آهات أحزاني شيماءُ يا من ملأتِ اليومَ كلَّ دمي حُباً طرُوباً أثارَ الحبُ أشجاني أصبحتِ في قلبيَ الولهانِ عِطْرَ شذاً يفوحُ عشقاً فتنمو منه أغصاني أقولُها ولهيبُ الشوقِ يعْصِرُني تباً لِبُعْدٍ تَشَظَّت منه أجفاني