خرج من المسجد متأثرا بدرس غض البصر وشكر النعمة. ثم نط الى قناته الرياضية يتابع سباقا للسيدات, ونط مرة أخرى منبهرا بسجود العداءة الفائزة.
--------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
خرج من المسجد متأثرا بدرس غض البصر وشكر النعمة. ثم نط الى قناته الرياضية يتابع سباقا للسيدات, ونط مرة أخرى منبهرا بسجود العداءة الفائزة.
--------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
أردتَ بالعنوان ( عملة ) أنّ هذا الشخص ( النموذج ) ذو وجهين ، وجهٍ ظاهر ( التقوى ) ووجهٍ باطني ( عدم التقوى - اتباع الهوى ) ..
لكنّ ( العملة ) واضحة الوجهين !!
مفارقة واقعيّة موجودة حولنا بنسب متفاوتة ، عبرتَ عنها بهذا النصّ المُركّز الذي خلا - ربما - من العُمق والإدهاش ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كلنا نقع في ذات الشكل
وخير الخطائيت التوابون يا سيدي
نخطئ ونتوب
الزميل مصطفى حمزة
أشكرك على قراءتك الخاصة الومضة, غير أني أرى أن اسنباط العمق والادهاش من النص يختلف من قارئ لقارئ
تحيتي ومودتي
الزميل محمد ذيب سليمان
اللهم اجعلنا من الذين يخطئون ويتوبون
وجهان لعملة واحدة
لكن شتان بين كل منهما
اختزالية رائعة لفئة موجودة تتخفى في رداء النقاء
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
المبدعة آمال المصري
نعم هي مفارقة عجيبة عندما يكون وجه العملة الواحدة أنقى من وجهها الآخر
وفيكم بارك, تحية متبادلة مع أرقى عبارات التقدير والاحترام
نفوس مريضة تعيش المتناقضات ..
بوركت
تقديري وتحيّتي
المبدعة كاملة بدارنة
وما أكثرها من نفوس
كل التحية والشكر
بالحق هي عملة ذات وجهين , ولكن ترى لمن ؟ لبطل هذه القصة القصيرة جدا أم للغاية من ورائها ؟!
----
الخطأ صفة بشرية لم يسلوا منها أنبياء فما بالك بالبشر العاديين - " كل بن آدم خطائيين وخير الخطائيين التوابين " والكثير الكثير -
وهذا و ما بالك بالشخص الذي يستغل قصة أحدهم لينشر غاية ما أو بمعنى أدق يشوه صورة لترويج ثقافة دخيلة , فبكم وجه هذا ؟
شكرا للرحلة
تقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!