والشعر ههنا بريشتكم الغنّاء نطقَ ترنيمة بيان ..
فدمتم أيها الكرام للرُّقيّ بعنوان ..
وتمّ التصويت مع باقة ريحان ..
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في رحاب الوطن - جلال طه الجميلي
المصير - حسين العقدي
دمشق الحب - مؤيد حجازي
والشعر ههنا بريشتكم الغنّاء نطقَ ترنيمة بيان ..
فدمتم أيها الكرام للرُّقيّ بعنوان ..
وتمّ التصويت مع باقة ريحان ..
صدقت والله فأستاذنا الحبيب جلال الجميلي علمٌ من أعلام الشعر ويستحق هذه الشهادة الصادقة وأكثر
وأنا شخصيًا أعتبر نفسي أحد تلامذته لذلك أرجو من الجميع أن يصوّتَ لقصيدتي كي أتفوق على هذا الجميلي الجميل لأن تفوق التلميذ على معلمه يُحسب للمعلم
أخو الشعر وابن عم الذوائق ..حسين العقدي
خالص الود وطاقات ورد
**(( ما بين طيوبِ قافيّةِ دمشق الوافرة ، وأريج فائيّةِ الرياض العاطرة ،
وبريق هائيّة بغداد البسيطةِ الزاهرة ، تتمايلُ أفانينُ الدرّ النضـــيد جمـــالاً
مائزًا رفـيـع المعاني النابعة من أفئدةٍ تعيش الحدثَ بكــلّ إرهاصاته الروحيّة
والجسديّة ، الظاهرة والباطنة ، لترسم لنا الأنامل لوحــاتٍ يُـصفّق لها الوجدان
إعجــابــًا ، فلا يملك إلا أن يقول : سلمت القلوب والأذواق يا فرسان الواحة الألبّــاء ))**
ماشاالله بارك الله
ابدعتم
تم التصويت
إبداعات بطعم الزبيب
لله أنتم !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
قصيدتك ايها الصديق العتيد
كنسيم صبح آسر أعياني فأحياني
~ لك تحياتي ولكل شعراء هذه الحلبة الوارفة .
الى الاخوة والاخوات جميعا الذين شاركوا تصويتا أو تعليقا جزيل شكري وأمتناني
والى الحبيب الغالي حسين العقدي أقول - لَفَوزِكَ أحبُّ أليَّ من فوزي -فقد ناطحتَ الجوزاء بهذه العصماء التي
لا يستطيعها ألا فحلٌ من فحول الشعراء ألانَ اللهُ لهُ الكلام وأوتيَ سِعَةً في اللغةِوالخيال - سُئِلَ الشاعر الكبير الجواهري
مرةً حين بلغَ السبعين قالو لماذا شعركَ فيما مضى أقوى من شعرك اليوم فقال ( وما شمسُ الظهيرةِ وهي تغلي ---- كمثلِ الشمسِ قاربت الزوالا)
ويبدو أن لي نصيبا من هذا القول -- ولا يفوتني أن أُثني على قصيدة الشاعر الصديق مؤيد حجازي التي أذهلتني معنى ومبنى - يبدو أن الحظ قد لعبَ لعبته
فساقني الى هذه الحلبة التي سأخرجُ منها مُثخن الجراح بالتأكيد ههههه
ماهذا الجمال
حلقتم بنا في أفاق واسعة من الإبداع والإبهار
نصوص شامخة مبنى ومعنى
مفردات ثرية , وصورا بديعة
جعلتموني في حيرة بين قصائدكم التي تبارت
في البيان والمضمون والصياغة
تمنياتي لكم بالتوفيق.