المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
أخي الحبيب درهم الجباري
بل أن الأكثر سعادة و حبا لكم
و هكذا يكون الحوار الهادف الذي تكون نتيجة التناصح فيه أن يستمع الشاعر فيه لنصح اخوته و زملائه ( بلا كبر أو زه لا سمح الله ) فتبدو قصيدته أكثر بهاءا.
هنا وجدت الحوار مشرقا و القصيدة بعد التعديل أكثر وضاءة
و نعود :
هذا البيت لا زالت فيه هنة :
نتوق إليك وجـدا واشتياقـا
أتنأ رغم هذا الشـوق عنـا .. ( أتنأ رغم )
لو قت بدلا منها ( أتبعد رغم )
فهل سأراك حيا في أيابـي؟
أنا باق وإنك سـوف تفنـا ( تفنى )
دمت بخير و سعادة و أعاد الله رمضان علينا و عليكم أعواما مديدة
كل عام و أنت بخير
د. جمال
الحبيب والشاعر القدير / د . جمال مرسي ..
بارك الله بك أخي الحبيب وحبك الله كما أحببتني وأنا والله أني أحبكم في الله
ونعوذ بالله من الكبر والزهو ، مايزال الإنسان جاهلا مهما بلغ من العلم
الحسن ابن هاني يقول :
قل للذي يدعي علما ومعرفة *** عرفت شيئا وغابت عنك أشياء
والمعري يقول :
تسائلوني فأعيني إجابتكم *** من أدعى إنه دار فقد كذبا
فمازلنا بحاجة لمزيد من المعرفة والعلم من المهد إلى الأحد
وأنا والله واجد هنا مدرسة سأغترف منها مايعينني في رحلتي الطويلة مع الحرف
لذلك أنا في منتهى السعادة ، أشكرك جزيل الشكر على تهعدك هذا النص وتنقيته من الهنات
ولك مني خالص المحبة ، وكل عام وأنت بخير!!