ما أروع هذه المقاييس العمرية وما ادقها
منارة على شواطيء الأدب والإبداع يهتدي بها المبدعون
شكرا لك يا أميرنا
بوركت
تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أروع هذه المقاييس العمرية وما ادقها
منارة على شواطيء الأدب والإبداع يهتدي بها المبدعون
شكرا لك يا أميرنا
بوركت
جمييييييييييييييييييلة جدا هذه الضوابط ورائعة لكل أديب مبتدىء ، فبها يستطيع أن يتلمس موقعه فى صفحة عالم الأدب
لأن الأدب : رسالة .
كان لابد من كل حامل قلم الرسالة أن يسترشد مسالك الوعي بما يريده هو ومايريده المتلقي رابطاً المرادين برضا الله وتصحيح واقعنا المأزوم
/
لي عودة :
دمت بألق : شاعرنا الحبيب
الإنسان : موقف
دراسة متقنة جزاك الله عليها كل خير
بارك الله فيك أستاذنا على مجهودك المتواصل الذي لا يكل ولا يمل
حفظك الله ورعاك
مودتي
رحلة طويلة حقّا
أتمنّى لو يسعفني العمر لأتنقّل بين محطّاتها
لا عدمنا جهودك الرّاقية أستاذنا
مودّتي
فاتن
استطعنا فعلا كأدباء أن نقف على مستوياتنا الإبداعية
وأن نعني فعلا مراحل النمو والتطور في مسيرتنا
جزاك الله عن الأمة بمفكريها وأدبائها كل الخير والنقاء
أستاذي وشيخي ومعلمي
د. سمير العمري
ومحبتي الخالدة
لسمو طرحك وعلو صرحك
المعلم الفاضل: د. سمير العمري
بارك الله فيك وجزاك كل الخير
رسمت الأسس بفنيَّة مذهلة, فكل من مرَّ من هنا عرف في أي هذه المستويات هو
وما رأيت نفسي إلَّا في نهاية المستوى الأول, وسأحاول جاهدًا أن أصل إلى نهاية الهرم إن شاء المولى
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما
هذا ولا تخلو الحالة الإبداعية من بعض مشكلات تتعلق بالتفاوت بين المستويات وبالمطلوب لتحقيق ذلك. ولكم رأينا حالات كثيرة من تقديس كل ذي حرف لحرفه وإعجاب كل ذي رأي برأيه فيضج ويلج إن لم يجد التصفيق الأعمى والمدح المغدق لما يكتب باعتباره إبداعا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، ثم نجد أمثال أولئك يتقوقعون في أبراج عاجية ويصعرون الخد لما يكتبه سواهم وإن كان يبز ويفوق ، ولا يتنازل أحدهم أن يتفاعل مع أي حرف سوى حرفه يعيش فيه باعتباره القيمة المطلقة وباعتباره عالمه الذي لا يرى سواه.
ومن جانب آخر نجد فريقا كريما من الأدباء ممن يجتهد في بلوغ الكمال ويسعى ليل نهار لصقل موهبته وتطوير ملكاته فيتقبل النقد الواعي الهادف ويتفاعل مع كل حرف باعتباره حالة إبداعية يمكن التعلم منها أو الإضافة إليها ، وأمثال هؤلاء من الأدباء يحتاجون دليلا يهدي ومثالا يحتذى ومقياسا يحدد الاتجاه وصولا للهدف المنشود من تحقيق التفوق الإبداعي وتطوير الملكات.
موضوع قيم وتقسيم كان عن دراية وتجربة..
شكرا جزيلا الراقي د.سمير ..
استفدنا كثيرا..
تقديري
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.