أحببته بجنون وهو كان أكثر جنونا مني
تقدم لطلب يدي وطبعا رفض الوالد وبدون أبدا اسباب
قررنا أن نتحدى العالم وذهبنا لقسم الشرطة وعقدنا القران
لم نذهب لبيت أمه كانت تكرهني بل ذهبنا لشقته التي كانت
على المحارة وفرشنا الارض جرائد وهذه كانت اول ليه في عش الزوجية. مرت سنه كاملة عشت فيها السعادة والهناء خصوصا بعد
حدوث الحمل والتصالح مع اهلي وأهله
وفي السنة الثانية كان طفلي معي وورقة الطلاق بيدي