استيقظ فخامته باكرا, ليذبح بقية الشعب.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
استيقظ فخامته باكرا, ليذبح بقية الشعب.
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 22-09-2013 الساعة 08:59 PM
الله الله !!
ويرمون هذا النوع الفاخر ( ق س ك ) بالقصور والضعف !!
ومضة كبريق حدّ السكين هذا النص ، ديكتاتور مستعجل ، وربما لم ينم ليله .. فهناك مازال مِن شعبه مَنْ لم يُذبَح ، لذلك خوفه وأرقه !
المستبد لا يستتب أمنه بين شعب لا يحبه ولا يأمنه .. عدوّان لابدّ من ذبح واحد ليبقى الآخَر .. ولو بقي خياله وحسب .. ليحكمه !!
والحديث ذو شُجون وأشجان !!
تحياتي وتقديري أخي الأكرم الأديب محمد
دمتَ بألف خير
- إستيقظ = استيقظ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الأستاذ الأديب الفاضل مصطفى حمزة, لك مني كل تحية و تقدير
و شرف لي أن تنال أقصوصتي الصغيرة إعجابك و هي أول محاولة لي في هذا الفن
و لولا أنها لا تحتمل إلا ستة كلمات, لكان ما ذكرت هو بعينه ما قصدت تبليغه و قوله
فبارك الله فيك, و شكرا لك على التنبيه فيما يخص همزة الوصل
فليس لي أي عذر في ذلك, حتى لا يكون ما أقول عذرا أقبح من ذنب
أرجو أن تعدل على المشاركة من فضلك..
لقد ذبحهم منذ عقود مرّت ما تبقّى أمامه بضعة أشباح واهية دمها لا يصيح ولا تسمعه الضّمائر
ومضة مؤلمة
مودّتي
فخامته لم يكن نائماً ، كان يقظاً ومنتبهاً ومدركاً لخطورة ما يحيط به ، منذ سنين وهو يتلذذ بنومه لأنه تخيل أن أرقاب البشر تحت سيطرته .. فلم يتصور أن هذا الشعب سوف يستيقظ ليطالب بحريته .. فنقط الحذف التي سبقت الجملة السردية تحيلنا أن البطل كان ينام ويستيقظ ليذبح في كل يوم عدداً كبيراً من أفراد الشعب .. إنه قتل ممنهج ومنظم ، وفي كل مرة يغير أساليب القتل والذبح حتى قل العدد ، وسهل عليه أن يجهز على الباقي ..
فماذا بقي له ..؟ بقي له إجرامه يتدثر به ..وتاريخ أسود حالك .. ودماء الخلائق البشرية معلقة في رقبته ..
ومضة جميلة بلغ التكثيف الدلالي والتركيب قوته بل ذروته ،تعجبني مثل هذه الومضات التي تصيب هدفها دون التواء ولا غموض .. فعلا صياغة جيدة بلغت جمالية التعبير ،من خلالها يمكن كتابة رواية تاريخية ..
جميل ما قرأت لك أخي محمد الهاشمي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
هناك أحرار لن يذبحوا مهما فعل
لقطة موفقه من مبدع
خالص تقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
كلهم يحلمون حتى في نومهم بهذا
فهم لا ينامون اصلا بل يقلقهم ان بقي
احد حي يخرج من تحت نعالهم
مودتي لك