نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
***************************
ربيحة الرفاعي أيتها السابحة في بحار الروعة
والمحملة بورود الذوق وعطور الحس الجميل
كم يسعدني أن تحظى كلماتي بدفء لمساتك وبريق
حضورك الرافل بالسنا .. أما همزة الوصل فسبق أن
عالجتها بواو العطف ولكن بعد نشر القصيدة
لك خالص مودتي واحترامي
قصيدة أبية بهية وإهداء جميل موفق!
لا فض فوك شاعرا مبدعا!
العنى ... بل العنا تخفيفا من العناء.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
******************
الأستاذ الفاضل د. سمير العمري
حضورك الرائع عند كلماتي مبعث سروري
وأشكر اهتمامك الكبير
أما بشأن ما أبديت من ملاحظة فأقول :
العنى : مصدر عـَنِيَ .. ومعناها : النصب والتعب
العناء : مصدر عنا .. ومعناها : النصب والتعب
وأنا استخدمت الأولى لكي لا أضطر لتخفيف الهمزة
مع احترامي ومحبتي
جميلة إيقاعا ومعني
تحياتي وتقديري
بارك الله بك أخي المبدع الكريم. واعذرني إذ لم أنتبه لردك هذا قبل اللحظة ، وإني أشكرك على التوضيح ، ولكن الذي أعرفه أن عني يعنى هي تعب ونصب وعنا يعنو هي ذل وخضع ، وهناك بعض التداخل في استعمالهما عند بعض اللغويين ، وهذا ما حصلت عليه من أحد المعاجم:
وعَنيَ الإنسان بالكسر عَناءً، أي تعب ونصب.
وهذا ما أردت أن اقول أن مصدر الفعلين متى كانا مترادفين كما ذكرت هو العناء وليس ثمة مصدر " العنى" فيما نعلم فلعلك تفيدنا فضلا عن مصادر لهذا المصدر.
تقديري
مررت لا سجل اعجابي بهذا الوصف و ذلك الليث الهصور
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
أحسنت شاعرنا الرائع
قصيدة رائعة المعنى والمبنى
أصبح لكل أسرة في بلادنا إما أسير أوشهيد
خالص التقدير