ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أختي العزيزة الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لا بأس على الأمة بإذن الله ، فالله تكفل ببقائها ..
ما نخشاه هو فايروساتنا التي هي منا ( دود الخلّ منّو وفيه ) كما نقول بالشام .
اللهم طهّر رأسَ أمتنا ليرجع الجسد إلى صحته
أشكر مرورك ، وأعتذر عن التأخر في الرد
تحياتي
أسعد الله أوقاتك أستاذنا المبدع مصطفى :
وللفيروسات تخصصات. فهذا تخصصه سياسة يمتطي صهوتها لينهب أرزاق عباد الله، وذاك تخصص أخلاق ينخر المجتمع كي يقوض مبادئه وأصالته ... حتى الدين لم يسلم منهم، وأصبحنا نسمع فتاوى من كل من هب ودب .. سبحان الله.
قد نحتاج علماء اجتماع يصنفونهم، مثلا : فيروس P للسياسة، (Politic) يعني .. وهكذا .... هههه مضحك هو الهم إذا كبر وكثر.
تحية زكية أستاذي الأكرم مصطفى وتقديري كبير بحجم نصك المائز .
لا يمكنني أن أقرأ هذا النص المتميز دون أن أسقطه على بني البشر، ذلك أن الفيروسات مجبولة على ما خلقت له و هي بذلك تؤدي وظيفتها في تطهير الأرض من النفايات و الكائنات الضعيفة و المريضة لكن الأمر يصبح مأساويا عندما يتعلق الأمر بالإنسان الفيروس.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة
قوية هذه الأقصوصة في مدلولها و مغزاها كما هي كتابات الأستاذ الكبير و أديبنا القدير مصطفى حمزة.
تحاياي و تقديري
حوار أدبي بما يشبه الكوميديا الساخرة برمزية عميقة تعطي اكثر من معنى لتعود وتلتقي عند معنى واحد الاحتلال بكل معانيه
بأسلوب قصصي ماتع يشد القارئ من الالف للياء
دام القلم الجاد والفكر العميق والروح المرحة
تقديري وتقديري و... تقديري
ايه المبدع حمزة
اديبنا
وصلت الفكرة الجميلة الرائعة
لكن ربنا يستر على القلب يمكن لطف ربنا يتداركنا قبل ان ينتهي هو الاخر
دمت مبدعا رائعا