ازيّنت فأغرت وأغوت
دقت لأجلها القلوب، وتحركت النفوس، والأيدي والأرجل
فمستقل ومستكثر بقدر
وذارف لدموع الحرمان منها والفرح فيها
ورافع راية الحرب على وصالها
فهل تستحق؟
(همسة: حقيقتها لا تبلغ جناح بعوضة)
قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ازيّنت فأغرت وأغوت
دقت لأجلها القلوب، وتحركت النفوس، والأيدي والأرجل
فمستقل ومستكثر بقدر
وذارف لدموع الحرمان منها والفرح فيها
ورافع راية الحرب على وصالها
فهل تستحق؟
(همسة: حقيقتها لا تبلغ جناح بعوضة)
قال تعالى :
حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها
أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )
سورة يونس24
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا
اللهم امين اللهم امين
اسعدني مرورك واضافتك الجميلة
حفظك المولى
يرنو برؤياه لباب الأمل
لعل ذا الليل ينجلي
ولعل في ثنايا المحن
دواء لقلب ابتلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم عبد الرحيم
يسرّني وجود متصفح خاص بك في هذا القسم الجديد
فلنُبشر برؤية حروف نورانيّة فيه
.....
أعجبني حديثك عن الدنيا الخدّاعة والتي لا تُساوي شيئا
أو هكذا ينبغي أن تكون في نظر المؤمن
وأتذكّر كاريكاتيرا رسم صورة صراعنا الحقير عليها بهذا الشكل
.....
كما أُعجبت كثيييييييييييرا بهذه الحروف الجميلة الحزينة
أسأل الله ألا يحجب عنك نور الأمل
وأن يمنّ عليك بالخير والسعادة
.....
بارك الله فيك
وجعل حروفك هذه في ميزان حسناتك
ولك كثير تقديري وامتناني
قال سبحانه وتعالى: ( لا تقنطوا من رحمة الله) سورة الزمر 53
قال الإمام الشافعي رحمه الله:
سَـهِرَتْ أعيـنٌ ونامتْ عيـونُ * فـي أمـورٍ تكـونُ أو لا تكونُ
فادْرَأِ الهَمَّ ما استطعتَ عن النَّفـ * ـسِ فَحُـمْلانُكَ الهمومَ جُـنونُ
إنَّ ربَّاً كفـاكَ بالأمـسِ مـا كا * ن سـيكفيكَ في غدٍ مـا يكـونُ
إن الله سبحانه وتعالى قدّر ما كان، وما يكون، وما سيكون، وما هو كائن
إلى يوم القيامة، فلماذا نُتعِب أنفسَنا بهذه الأمور ونعيش حالة اليأس؟!
بل علينا أن نتوقّع الأمل كما عاشه الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
لبيك ربي؛ لبيك الهي؛ لبيك لبيك
اللهم تقبل منا وبرحمتك فاعف عنا
اللهم تجاوز واغفر يا الهي
فالقلوب حاضرة لك اليوم طالبة خاشعة
فرحماك نرجو وقبولك له نسعى
فعبدك الضعيف لباك ودعاك