شكرا لاحساسك بهم
قصة قصيرة مؤلمة
خالص تقديري
ورق التحايا
أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكرا لاحساسك بهم
قصة قصيرة مؤلمة
خالص تقديري
ورق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
أيّة لعبة ستفرح هذا الطّفل وأمّه؟!
ومضة رائعة في قوّة قفلتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
سامحك الله على دمعة قفزت قفزا بدهشة الخاتمة وقسوة ألمها!
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة حد البكاء.
تقديري
ومضة رائعة اقتنصت مشهدًا مؤلمًا من مشاهد الحياة وصاغته بحنكة وذكاء لتشدّ القارئ
وقفلة قويّة مدهشة حقّا
مودّتي
في الحقيقة سلّطتَ الضوء على شريحة من المجتمع ذوي الاحتياجات الخاصة التي لا تجد لها مكانا واعتبارا في مجتمعاتنا الإقصائية، النصّ يحكي الحرج الذي يجده أهل هذا الشخص عندما يريدون إدخال البهجة والسرور إلى قلوب هؤلاء، فتتحول الفرحة إلى معاناة للأسرة وللشخص نفسه والشعور بالعجز والحيرة. لذى وجب أن تكون المقاربة اجتماعية-سياسية لهؤلاء الفئة ودمجهم في المجتمع بطريقة تجعلهم يقبلون بقضاء الله وتخفف الحمل على الأسرة التي تجد نفسها وحيدة وحائرة في التعامل مع أبناءهم هؤلاء.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال
التصوير درامي، والمشاهد متتالية ومعبرّة، والسرد سلس والمفارقة مدهشة.
أبدعتَ أديبنا الفاضل عدي بلال، تحاياي وتقديري.