بسم الله الرحمن الرحيم
الخديعة
ثارت الجماهير ولم تلو على شيء, قبل أن يتنحى همس في أذن بعض القادة ، هللت الجموع عقب إذاعة البيان ، لم تمض أيام إلا وغشاها التفرق ، قبل أن تدرك ما حدث ،قهقه الطاغوت في محبسه.
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
الخديعة
ثارت الجماهير ولم تلو على شيء, قبل أن يتنحى همس في أذن بعض القادة ، هللت الجموع عقب إذاعة البيان ، لم تمض أيام إلا وغشاها التفرق ، قبل أن تدرك ما حدث ،قهقه الطاغوت في محبسه.
صورة أدبية لما يحدث في بلدان الخريف العربي.
الطاغية كان متأكدا مما ستؤول إليه الأوضاع ، لأنه يعرف حق المعرفة ما زرعه من ألغام الفتنة و الفرقة و الكراهية بين المواطنين. و يعرف أن زبانيته المنتشرين كالذباب على فناجين المقاهي سيقومون باللازم في حماية تركته.
تحيتي أخي عبد القادر الحسيني
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
مؤامرة تُدَرَّس في قاعات الخديعة
ولكن النصر صبر ساعة
جميلة بما اختزلت من واقع مرير
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
كأنه تلخيص لأحداث طويلة في بضع سطور..
عميقة هذه القصيصة وموجعة..
فقط يحتاج هذ النص لبعض الاهتمتم بعلامات الترقيم، ومواقعها..
تحية لبوحك يا طائر الفجر.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
اختزلت الواقع المؤلم الذي طالت مدّته ببضعة سطور
نصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
خير الكلام ما قل ودل
قصة اطول من التاريخ
لكن الربيع العربي اصبح خريف على مايبدو
مداد حي
دمت
مودتي واحترامي
حتى محبسه حرروه منه
لا شك أنه كان يعرف هذا مسبقا
وفلوله كانت تدمر ما بنت الثورة
قصتك صادقة جدا
ومؤلمة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
واقع مرير تعيشه أمتنا العربية كلها وليس في مصر فقط
إن هذا الربيع الذي تمناه الكل أصبح خريفا باردا قاسيا
زمهريرا قاتلا ـ تتساقط فيه الجثث بأعنف وسائل القتل.
أعجبني تعقيب الأخ/ عبد السلام هلالي
(الطاغية كان متأكدا مما ستؤول إليه الأوضاع ، لأنه يعرف
حق المعرفة ما زرعه من ألغام الفتنة و الفرقة و الكراهية بين المواطنين.)
عميقة قصتك وموجعة
تحياتي وودي.