مـا كـنتُ أحسب أنني في لحظة
أُنـسى ، رهينة شقوتي ، وحدي
ويــذوب مــن حــرّ الـنوى مـا بـيْننا
و أذوق بــعــد وصــالـنـا ، بُــعــدي
جميل ما بحت به هنا كأنهُ سحر في شعر !!!!! أُنسى رهينة شقوتي وحدي. قمة الألم ينبته هذا العجز في خافقي
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مـا كـنتُ أحسب أنني في لحظة
أُنـسى ، رهينة شقوتي ، وحدي
ويــذوب مــن حــرّ الـنوى مـا بـيْننا
و أذوق بــعــد وصــالـنـا ، بُــعــدي
جميل ما بحت به هنا كأنهُ سحر في شعر !!!!! أُنسى رهينة شقوتي وحدي. قمة الألم ينبته هذا العجز في خافقي
لا شك أنك مبدعتنا فريدة ورائعة شعرا وشعورا وعذوبة حرف
شكرا لهذه الوجبة الشعرية الراقية والجميلة التي أتحفتني بها قبل أن أغادر حاملا نشوة ماقرأت
دمت بخير وألق وتقبلي كثير إعجابي ومودتي وتقديري
وما اجمل ما تنثرين من معان رقيقة دالة جاء العتاب بها راقيا رقيقا فواحا
تناولتها واعدتها وكانني اعايش الحث والحوار
لشعرك طعم في الفم
مودتي
ما أروع هذا العتب وأجمله , هو حتما جلاء القلوب , ونفث العطر والزهور.
لي عودة تحت أفياء هذه الكاملية الجميلة , لكنه مقام ترحيب , بعودة مأمولة مرجوة.
لكم خالص تقديري وتحيتي أستاذتي نادية بو غرارة...
إنــي أتـيـتُك و الأمـانـي فـي يـدي
ورأيـــــتَ عــــن أعـتـابـكـم ، ردّي
قرأت العجز هكذا :
و وجدت في أعتابكم صدي , لأن عن أعتابكم توحي بأن الصد كان عن الأعتاب , و أنت لا تقصدين هذا المعنى المباشر ,
و إنما تقصدين الصد عن الشخص لا عن المكان , و الصد أقوى من الرد
مـاذا اقـترفتُ ؟ وما تَكون جريمتي
حـتـى يـنـكّسَ عـندكمْ عـهدي ؟؟
التنكيس هو عودة الشيء إلى بدايته أو إلى ما كان عليه أو قريبا من ذلك ,
{ و من نعمّره ننكّسه في الخلق } , أخشى أنك قصدت نكث العهد , و هو نقضه .
ووضــعـتُ روحــي فــدوةً لـرضـائه
وجـعـلـتُـه كــــل الــدّنـا ، عــنـدي
لم أجد فدوة في ما تيسر عندي من قواميس , فهل هي فصيحة ؟
مـا كـنتُ أحسب أنني في لحظة
أُنـسى ، رهينة شقوتي ، وحدي
أُنسى وحدي , ليس صحيحا , و الصحيح أُنسى وحيدة أو وحيدا .
وأصون وعدي في الشغاف،وموْثقا
حـــتــى وإنْ مــزّقــتَـهُ ،وعـــــدي
لقد و ضعت ( وموْثقا
حـــتــى وإنْ مــزّقــتَـهُ ) بين فاصلتين على أنها معترضة , فإن رفعناها بقيت الجملة هكذا : و أصون وعدي في الشغاف وعدي ,
قهل هذا ما قصدت ؟
من أجمل قصائد العتاب و الحب العفيف ,
كعهدي بك رشيقة الجملة جميلة التصوير , دوما هدفك الكلمة الراقية ,
شهادتي بك مجروحة ... لذا لن أزيد , و قد مر ذوي الأقلام الرائعة و تركوا ههنا مسك أقلامهم .
محبتي و تقديري و إعجابي و
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 25-10-2013 الساعة 01:07 AM
قصيدة جميلة وقد أعطاها الإنسجام بين الوزن و القافية والموضوع قوة إضافية بالإضافة إلى لمساتك الفريدة ليكتمل المشهد .
دمت بخير وسعادة
وأهلا بك في واحتك ..
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
قصيدة رقيقة المعاني ممردة من قوارير لقافية سلسة .مرحبًا بعودة هطولك شاعرتنا الكريمة .دمتِ للألق عنوانًا.تحيتي وتقديري.
الأخت الشاعرة الرقيقة نادية
انا كتبت "أن الوفاء قداسة ندرتْ تراها في زماني "
وهذا حالك في هذه القصيدة
الله المعين