أديبة لها فلسفة خاصة في الكتابة
,دعوتها إلى الواحة فلبت الدعوة مشكورة
أحببت فيها الصدق والوفاء والكلمة الهادفة
واسمها الرائع الذي تحتضنه قلوبنا بحب
أرض الميعاد
أهلاً بك في واحة الخير بين أهلك
وذويك
رحبوا بها معي
وجاء كما الأمواج
يكسر طوق الرتابة
يبعثر الأشياء
يجمعها فيه
يُغرق الحزن
يستخرج لؤلؤ الأعماق
ينثره
ويتأمل لوحة التغيير
فيسكن تفاصيل
خطوطها
ولانراه