الله الله!
جميل يا صديقي, جميل عزفك على أوتار المطر
أخي عدنان
دام هطولك الرائع الماتع
محبتي
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
الله الله!
جميل يا صديقي, جميل عزفك على أوتار المطر
أخي عدنان
دام هطولك الرائع الماتع
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
أهلا بك أستاذنا الجميل ويبدو أن ما كسر العجز ليس المطر أو البرد بل الرياح التي عصفت بنا هنا ليلة البارحة ونهار هذا اليوم ( اللهم السلامة) .
مرورك جميل وطلتك بهية ، واقتراح جميل لجبر البيت ، ولكن أنّا جبرته هكذا :
عادَ الشّتاء وقلبنا اليوم انفطرْ
ليبقى يحوم قريبا حول ما أردته
ألف تحية وسلام
رسمت لنا لوحة لندنية ماطرة جميلة وأخرى عربية كئيبة, سلمت اناملك وريشتك البديعة.
تقبل مروري ولك كل الود .
هذه زيارة جميلة ظفرت بها منك يا سيدتي ، وشكرا لك على الإشادة بالقصيدة ،فهذا من جميل ذوقك .
شكرا لك سيدتي على إيضاح مسألة الوقص في الكامل ، فبارك الله بك ونفعنا بعلمك .
كنت قد عدّلت البيت الى :
عاد الشتاء على ربوع بلادنا
عاد الشتاء وقلبنا اليوم انفطر
واقتراحيك رائعان
ألف تحية وسلام
الأخ الشاعر عدنان ، حياك الله
قصيدة جميلة
مررت من هنا مسلما ومستمتعا ،
تقبل تحياتي وتقديري
أحيك أخي عدنان ,
وشكرا على هذا الحس و الشعور الإنتمائي العالي ,
قصيدة انطلقت من مدينة الضباب , علبرة الفيافي و الهضاب , لتصب عبقها في وطن الأحباب ,
رحمة على الأصحاب نقمة على الأوشاب الذئاب .
تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم