عاش يعتقد الأبوة مبَالغ و مصاريف.
في أرذل العمر، كان حظه من ابنه شيكا بمجموع النفقات.
الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
عاش يعتقد الأبوة مبَالغ و مصاريف.
في أرذل العمر، كان حظه من ابنه شيكا بمجموع النفقات.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أخي عبد السلام هلالي
.. يحدث هذا عندما ينفق الأب من جيبه ..ولا يبذل من قلبه ووجدانه ما يربيهم ..
اظنُّه عدلاً .. وقد رُدَّ إليه ما قدمه.
جميلة و مباشرة .. وإن استوقفتني كلمة " يعتقد".. ولربما كانت "يبذل" .. أو "يقدم" أكثر دلالة.
بوركتم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا غرابة لهذا في زمن العقوق أخي
ومضة مقلقة ومؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة لمست الجرح لاذعة وعميقة
كان الجزاء على قدر العمل وكان الثّمر من نوع الغرس
دمت بودّ مبدعنا
ومضة عميقة فتقت الجرح الكامن فى الأعماق
لقد توارث الأبناء عن الأباء عن الأجداد إن الأب للانفاق...
ويظهر عواطفه بالمال.. ممكن يقدم لك كل ماتطلب
ولكن لن يضمك إلى حضنه ويمسح على رأسك ويقول لك أحبك بعد سن الطفولة..شكرا لك
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر