وشكرا للحبيب الذي (أسعد)ني حضوره
شكرا أخي علي أسعد
تحياتي
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
وشكرا للحبيب الذي (أسعد)ني حضوره
شكرا أخي علي أسعد
تحياتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
و الأصدقاء سحابة صيفية = بالحلم تعبث جيئةً و ذهابا
عاشرتهم و على امتداد سذاجتي = كانوا ذئابا يخلفون ذئابا
الله الله !
ما أجمل وما أبهى حرفك ؛ رأيتها الآن وأستأذنك في رفعها ليتندّى بها
سمّار الواحة فهي تستحق أن تكون في الواجهة وطويلا.
محبتي وإعجابي.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أيَّ كنز هذا!
روعة الشعر وثراء النقد,
قصيدة رائعة وأكثر, قرأت جميع الردود مما زادني حرصا على تقبل النقد, بل وطلبه
شكرا لهذا الجمال أخي محمد
سأكتفي بكِ حلما
يا شاعر الحب الأصيل
لله قلبك
أغرقتني وجدا
وشعرا
---
كم أنت رائعا رغم كل هذا الألم
متى متى !
لك محبتي وتقديري
وأرق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
بَــــــدَتِ الـــربــــوعُ رتــيــبـــةً لـبــعــادكــم
وكـــــأنَّ زهـــــو حـيـاتــنــا قــــــد غـــابـــا
تسقط حروفك في الوجد ترويه وتُشقيه
دمت للحرف سيدا ورسول
ومدتي وتقديري
أيها الحكيمي الحكيم
ماذا عساني أن أقول
لا أجد إلا أن أنزع قبعتي
وأنحني لجميل ما أبدعت ريشتك الماهرة .
مودتـــي .
شكرا ايها الحبيب على هذه المعاني الرائعة التي اتيت
بها ببساطة وعفية ودون تكلف
حتى لكأننا نحن الذين ننطقها معك
كل الحب لقلبك الجميل
حكّمتُ رأيي في القصيدِ فذابا
فالقولُ قولكَ لا أزيد جوابا
كفيت ووفيت أيها الشاعر الجميل
قصيدة جميلة ها هي تعود للواجهة بعد سبعة أعوام
ألف تحية